٢٢.
-لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨.
_
"مزون"
نزلت وهي تمشي بتثاقل … لوهله حست بربكه أنها بتدخل ألتفتت تدور أصيل بنظراتها قالت بخوف: يُمه ذا وين راح يبيني أدخل لوحدي؟
لمحته بجنب السيارة وتوجهت له: أصيل أمش ادخل معي .
التفت لها: ليه خايفه ترا أهلي ماياكلون .
مزون قالت وهي تتأفف: أدري لاكن خايفه .
مشى ومشت وراهه وسرعان ما دخلو الحوش الي كان فيه مزرعه حلوه حيل ومُلفته تأملتها مزون بـَ أنبهار وهي تشوف كيف الورود والقصر جمييل حيل .. مشو ووصلو لـ الباب الرئيسي .. رن الجرس وسرعان ما فتحته أحد الخادمات؛ وين ماما؟
الخادمه: ماما في صاله ثاني.
هز أصيل رأسه بالأيجاب …
مشت وراه وهي تتبعه بكل خطوه … أبتسم من شاف أمه تستقبله وتزغرط وأخته مروى جنبها؛ يالله حيهم .
أبتسم أصيل: البقى.
تقدمو وهم يسلمون عليهم …
قدمو الضيافه لهم وأستقبلوهم أحلا أستقبال بكل حُب.
٫٫
االساعه ٣:٠٠
أم أصيل تأشر لـ مروى: قومي يابنتي شوفي غرفه أخوك وزوجته ناقصها شي واضح مزون تعبانه وتبي تنام.
قامت مروى: أبشري يُمه.
_
قامت وهي تروح مع مروى لأجل تدلها لغرفتهم مشت معها وهي تتأمل كل صغيره وكبيره بالبيت بـَ أنبهار .
مزون بأستغراب من الغرفه الي بأخر القسم؛ غرفة مين ذي؟
مروى: غرفة لين .
هزت رأسها بالأيجاب من عرفت أنها طليقة نادر ..
دخلت الغرفة وهي تنزل عبايتها وتناظر بالغرفة الي كانت كلها رجاليه واللون رمادي وأبيض تقدمت بتعب وهي ترتمي على السرير وتغط بنومه عميقه ..
__
الساعه ٨:٠٠
قامت وهي منزعجه من صوت الباب وقفت بصعوبه وهي تتوجه لـ الباب فتحته وهي تناظر مروى واقفه .. وسرعان مَ قالت مروى بسرعه: أمم شكلي أزعجتك لاكن عندنا عزيمه ولك أنتي وأصيل وقلت يمكن تحتاجيني أجهزك.
أبتسمت مزون: أي أي عادي.
دخلت مروى..
وسرعان ماتوجهت مزون لـ الحمام وهي تغسل وجهها وتوضي ..
٫٫
بعد ١٠ دقايق؛
أنتهت من صلاتها وهي تتوجه لمروى الجالسه …
بدو يسولفون وكل منهم يتجهز ويساعدون بعض…
أنتهت مزون وهي توقف وتتوجهه لـ شنطتها وتطلع لها فستان …
طلعت أزرق وأحمر ناظرتهم بحيره وسرعان ما أتجهت لمروى: أيت ألبس؟
مروى وهي تتأملهم: أحس الاحمر بيطلع عليك مره حلو.
أبتسمت مزون وهي تحط الازرق بالشنطه وسرعان مَ أتجهت لغرفة التبديل لأجل تبدل …
ـ
طلعت وهي لابسه فستانها الأحمر …
ناظرته مروى بأعجاب: مشاء الله تبارك الرحمن يجننن.
أبتسمت مزون وهي تتجهه لـ المرايه وتتأمل شكلها أبتسمت كعلامه للرضاء لشكلها .. ألتفتت على مروى: ألبسي.
وقفت مروى: يلا بروح ألبس
مزون: وتعالي وريني.
مروى وهي طالعه: من عيوني.-أنتهى
-سبحان الله
أنت تقرأ
أغليه لو كل الملا يرخصونه لا حل في دنيا غرامي عمرها
Actionالأبـحار الأول 🇸🇦. « لا أسمح بالنقِل أو الإقتباس » بقلم الكاتبه | ثُريـا - أنستقرام 3hnaw.t