53

1K 50 0
                                    

٥٢.
-لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨.
-
"مزون"
نزلت رأسها لتحت بتذكرها لموقفها الي سبب لها الفوبيا من المويه والاشياء العميقه وبسبب أن هالمسبح ذكرها بهالموقف بسبب كُبره وعمقه ومخصص لسباحين والماهرين بالسباحه…
-
التفتت لـ الخادمه الي تقدمت وهي تعطيها كوب القهوه ، أخذته مزون وهي تشكرها …
نزل لتحت وهو غاضب رفع ساعته وهو يشوف الوقت تحديدًا الساعه ٩:٠٠ الليل.
ناظر بالخادمه وهو خارجه مع الباب الخلفي أشر لها وسرعان ماتقدمت له …
أصيل :وينها مزون؟
أشرت له على الباب وهي تقول :هناك انا شوف .
توجهه لـ الباب وهو يطلع شاف مزون الي معطيته ضهرها وهي جالسه على الكرسي وبيدها اليسار القهوه ، ناظر لها ولف يناظر بالمسبح بسبب نظراتها له …
تقدم وهو يمسك الكرسي حقها وينزله ،قامت بسرعه بسبب أنها كانت بتطيح ناظرت له وهي تخزه ناظر لها بحده تقدم لها وهي ترجع لورا بخوف تقدم وهو يرفع كوبها الي بيدها وأنكب عليها وبحسن حظها أنها قهوه بارده ، صرخت وهي تشوف لبسها وشعرها الي أنعدمو صرخت وهي تقول:تستهبل توي متروشه .
ضحك بخُبث :لا ماعليك بخليك تتروشين بطريقه أمتع .
دفعها بقوه ، سقطت في المسبح وهي تصرخ ،
تكتف وهو يتفرج فيها بأستمتاع بظن أنها تعرف تسبح !
-
حاولت تتنفس لاكن لا جدوى ، أرتخى جسمها لـ تحت مُعلنً إغمائها ! .
تم يناظرها لاكن خاف من شاف جسدها أرتخى، ضحك وهو يقول:ياسخيفه ترا تموتين!
تم يناظرها لاكن لا مُجيب ، نط معها وهو يسبح لناحياتها ، رفعها لفوق وهو يشوف رأسها مُرتخي تحت ، طلعها وهو يعطيها تنفس أصطناعي لاكن لا مُجيب ، خاف أكثر ودقات قلبه بدت تتسارع بخوف شديد عليها ، عاد للمره الثانيه أستجابت له وهي تتفل المويه ، أبتسم بفرح وهو يحضنها لا أرادياً !
بعد عنها وهو يشوف كيف بكت بقوه وهي تحاول تتنفس ، كان مُستغرب جدًا بكائها الشديد !
قالت بصوت مهزوز :كنت بموت .
أكملت وهي تبكي وترتجف ،ناظرها بتأنيب ضمير ٫
دفعته بغضب وهو ترتجف وتصارخ : بعد بعد الله ياخذك ليش ليش !! تسوي فيني كذا ! مو كنت تبي تاخذ حقك هاذا أنت أخذت حقك "أشرت على يدها الي بدت تنزف "شايف فعلتك ياحقير ليش ! أبي أفهم لهدرجه أنت تكرهني لدرجة أنك رميتني بالمسبح وانا ما أعرف أسبح ليتني بس ما أعرف ، فيني فوبيا منه تدري أنك أوصخ شخص شفته بحياتي ، اذا أنت تكرهني طلقني بسرعه مو جالس تلعب فيني وتجرحني وتنتظر موتي اذا أنت تكرهني طلقني ليش جالس تنتظر ! مو أحرقت يدي ؟ مو خوفتني بالثعابين لدرجة أني شكيت بصحة عقلي ! مو رميتني بمسبح وانا ما أعرف أسبح وفوبيا منه ! كذا صفيت
-أنتهى
#اغليه_لو_كل_الملا_يرخصونه_لاحل_في_دنيا_غرامي_عمرها

أغليه لو كل الملا يرخصونه لا حل في دنيا غرامي عمرها  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن