٣٥.
-لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨.
__
"ساره"
بالصباح؛
قامت بأنزعاج من الاصوات ٫.
التفتت وهي تشوف لمى ورهف نايمات.
صحتهم وهي تسألهم: بنات وشذا الأصوات؟
لمى فزت بخوف: نسيت أمي اليوم جت وخالاتي معاها أهخ نسيت أقولكم.
بققت عيونها ساره: حماره كيف بروح شقتي؟
لمى وهي تقوم: ماعليك تطلعين مع الباب الخلفي ورهف تجلس تتجهز عندي وإذا خلصتي تجهزتي تعالي لنا
ساره: وش أتجهزله؟
لمى: ياخبله عرس ولد خالتي.
رهف: هي هي خلوني أستوعب شوي وش عرس ماعرس؟
لمى زفرت بقله حيله: اليوم عرس ولد خالتي وخالاتي جايين يتجهزون هنا ويروحون القاعه.
ساره: وأحنا وش نبي نحضر؟
لمى: قدني قلت لـ أمي أنكم بتحضرون.
ساره: ياخبله من ويلي فستان؟
رهف: انا عندي بشنطتي كومم فساتين.
لمى: أوه عاد أنتي عشقك الفساتين.
قامو وهم يغسلون ورهف أعطت ساره فستان ٫٫
طلعت ساره مع الباب خلفي وهي تتلفت يمين ويسار فتحت شقتها وهي تدخل أستغربت من الريحه الغريبه بالنسبة لها ٫ تفقدت البيت ماعدا غرفتها دخلتها وهي تناظر بفراشها المُبعثر عقدت حواجبها بأستغراب لانها قبل تروح مرتبته !!
ريحة الدخان منتشره بكل مكان تلفتت بخوف أن ممكن أحد دخل غرفتها التفتت لـ الساعه وهب تشوفها ٢:٠٠ الظهر.
مشت لـ ناحية السرير وهي ترتبه ومتجاهله كلشي حصل لأجل ماتخوف نفسها ٫ أنتهت من الترتيب وتوجهت لـ الحمام(أكرم القارئ) لأجل تاخذ شور ومن بعدها تتجهزز..._
أنهت زينتها بعطرها وهي تناظر شكلها مكياجها الخفيف وفستانها الازرق المُبرز بياضها تنهدت بضيق من طرا لـ باله أمرها المُعقد طلعت وهي تتوجه لـ البنات بالشقه الثانيه ٫ دخلت وهي تسرع بخطواتها لـ غرفة لمى دخلت وهي تشوفهم يتعطرون ٫
ناظروها بأنبهار من شكلها رغُم بساطته إلا أنه مُلفت ٫
رهف بأنبهار: مشاء الله تبارك الرحمن وشذا الزين يتبارك الله.
لمى: يماميي تهبلين.
أبتسمت ساره: ياحلوكم أنتم الي تجنون.
٫٫-أنتهى
-الله أكبر.

أنت تقرأ
أغليه لو كل الملا يرخصونه لا حل في دنيا غرامي عمرها
Azioneالأبـحار الأول 🇸🇦. « لا أسمح بالنقِل أو الإقتباس » بقلم الكاتبه | ثُريـا - أنستقرام 3hnaw.t