٣٢.
- لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨.
_
"ساره"بـ لندن؛
جالسات بالمطبخ ويتبادلون الأحاديث وتاركين همومهم على جنب ، واقفه وهي تحرك الباستا الي بالقدر وبيدها ملعقه كانت تشرح لـ ساره سالفه طويله ٫ التفتو ثنينتهم على صوت الباب ركظت سارة وسرعان مَ فتحت الباب وهي تستقبل صديقة لمى بكل حُب ٫ أنتهو من سلامهم وأسئلتهم عن الحال وتوجهوو ثنينتهم لـ لمى الي بالمطبخ ، دخلت رهــف وهي مد ذراعينها لأجل تحضن لمى تقدمت لها لمى بسرعه وهي تحضنها ٫ رهــف بأشتياق: أهخ لمى أشتقت لك حيل
لمى: أكثر والله
ساره وهي تتوجه لـ الباستا بسرعه: أحترقت ياغبيه
التفت لمى وهي تركض ناحية ساره: بذمتك
ضحكت رهف على أشكالهم: تضحكون
التفتت لها ساره: بسبب الفاهيه
لمى وهي ترفع القدر: نسيت طيب
همهمت ساره وهي تتوجه لدولاب: وين الصحون؟
لمى: شوفي بالدرج الي تحت .___
قامت وهي ترفع الصحون: يلا قومو خل نغسلهم
قامو كلهم وهم يتبعون لمى ٫ دخلو المطبخ وبدو يسولفون وهم يرتبون الفوضى سارة: منجدكم يعني انا ما أرتاح الا بشقتي
لمى: أسكتي بس والله لتنامين عندنا
تنهدت وهي تشيل الصحن وتحطه بالمغسله ٫
-
أنتهو وهم يطلعون من المطبخ ويتوجهون لـ الغرفه الي كان فيها سرير بس
رهف وهي تبقق عيونها: خير يعني انا وساره على الأرض؟
لمى كشرت: أعوذ بالله لا برقد معاكم على الارض
رهف: الحمدلله أرتحت
ضحكت ساره وهي تنقز للركن جهة المكيف: أنا هنا مالي شغل
رهف وهب تركض لـ الناحيه الثانيه: وانا ذي
حطت يدينها على خصرها وهي تقول: وأنا يعني؟
ساره: في مكان بالنص
لمى: مابي أبي جهه الاركان والمكيف
رهف: جتني فكره نبي نجي كلنا جهة المكيف وثلاثتنا جنب بعض.
لمى وهي تشيل لحافها: تم
ساره: أف يعني ننحشر كلنا
رهف: غصب حبيبتي
-
أنتهو من ترتيب فرشهم وهم ينسدحون كانت ساره جهة الركن'الجدار'ورهف بالنص و لمى جنب رهف
بدو يسولفون وهم يضحكون ويطقطقون
_
كانت شارده للحظات وهي تتذكر صديقاتها كيف كانو زفرت بضيق وهي تتذكر محاولاتها بالهروب من المبنى ومحاولاتها بأنها توصل لـ أمها أو إي وحده من صديقاتها لاكن كلها فشلت !-أنتهى
-لاحول ولاقوة الابالله
أنت تقرأ
أغليه لو كل الملا يرخصونه لا حل في دنيا غرامي عمرها
Actionالأبـحار الأول 🇸🇦. « لا أسمح بالنقِل أو الإقتباس » بقلم الكاتبه | ثُريـا - أنستقرام 3hnaw.t