67

1K 45 0
                                    

٦٦.
-لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨.
"البنات"
جابر بصراخ: خالد تعال
‏رجع خالد بتجاهل وهو يوقف بجنب جابر.
‏شد على عُنقها وهو يقول: بفرغهه برأسها .
‏~
‏توقف الكل بصدمه من أنتشر صوت طلقت الرصاص …
‏توزعو العيال بسُرعه من شافو الدوريات محاوطه المكان ، طاح من طوله على الأرض والد//م مُنتشر حوله .. فارس ركض بأقصى سُرعته وهو يسحب ترف الي بعد طاحت بسبب الجثه الي قدامها منظر بشع لأول مره تشوف بعيونها جثه هامده والد//م مُنتشر حولها .. فارس وهو يركض فيها لـ السياره .. شهقت وشفتها السُفليه ترجف بخوف نطقت وبتلعثُم: مات؟ انا قتلته"نزلت لـ تحت وهي تناظر بيدينها الي مليانه د//م"مُستحيل مُستحيل أسوي كذا لا لا أنا ما قتلته .
‏وبدت تتلعثم بالكلام وهي تصرخ بهيستريا ..
‏شدها لصدره وهو يحاول يهديها فارس بحنيه: أهدي يابوي أنتِ ، أنتِ ما قتلتيه أنتِ دافعتي عن نفسك ماراح تتعاقبين أنتِ بَعد كنتي رَح تموتين وعلى يَدينه !
‏ترف ببكاء: بس أنا قتلت روح ! ليته قتلني ولا قتلته .
‏أنقطعت أنفاسها وعم هدوئها .. جلس لـ ثواني ورفعها ، فارس بَـ مُناداه لها : تَـرف؟
‏هزها وهو يحاول يصحيها شالها وهو يركض فيها للاسعاف .. ركب معها وهم يتوجهون فيها هي وسراج لـ المُستشفى
‏-
‏بالسيارة؛
‏كان ماينسمع الا أصوات شهقاتهم وبكائهم ..
‏خالد وهو يناظر لهم من المرايه: وين ودكم أوديكم ؟
‏سمر وهي تبادله النظرات بهدوء: بيتي .
‏عكس الطريق وهو يتوجهه لـ بيت سمـر .. بعد عدة دقائق …
‏وقف السياره وهو يراقبهم لين كلهم نزلو ، حَرك وهو يتوجهه لـ الاستراحه ، نزل وبكت الدخان بيده دخل وهو يناظر الاستراحة الي كانت خاليه تماماً زفر بضيق وهو يطلع ويتوجهه لـ مركز الشرطه ..
‏~
‏دخل وهو يوزع نظارته حول المركز ، تقدم لـ الضابط وهو يقول: طال عمرك قبل شوي كان فيه بلاغ عن شلة عيال مختطفين بنات؟
‏الضابط بأستغراب: إي نعم وصار له ساعتين هالبلاغ والمُتهمين بالتوقيف ، ومن أنت حضرتك؟
خالد: أنا الي مقدم البلاغ .
‏الضابط وهو يفتح الاوراق: أسمك؟
‏خالد بهدوء: خالد بن عادل آل سليمان .
‏الضابط: والنعم ، تقدر تتفضل لـ داخل وتقدم إفادتك بخصوص هالبلاغ .
‏خالد: أبشر .
‏تقدم وهو يتوجهه لـ الداخل ..
-
بالمُستشفى: ‏
كان جالس بالكراسي وينتظر إي خَبر عنها .. وقف من شاف الدكتور خارج من غرفتها .. فارس بخوف: ها بشر يادكتور؟
الدكتور: صار عندها نزول بالضغط وهي الآن بخير ورح تخرج الحين وتقدر تروح للأستقبال وتعبي ورقة الخروج .
فارس بأرتياح: الحمدلله ، أبشر
تقدم وهو يتوجهه لـ الأستقبال .. فارس وهو يتكلم مع مو
-أنتهى

أغليه لو كل الملا يرخصونه لا حل في دنيا غرامي عمرها  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن