٣٣. -لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨 _ "نسرين" كانت جالسه بصمت وخوف من الصوت الي برا الغرفه زفرت بضيقه وهي تحاول تقوم ٫ حطت يدها على الرباط وهي تحاول تفكه لاكن نجحت بذا الشي رفعت يدها وهي تشوف الرباط فيها صاحت بصوت مكتوم كأنتصار وقفت وهي تركض وقفت وهي تحس بدوخه هزت رأسها وهي تشيل فكرة أنها تجلس: لا نسرين لا٫جتك الفرصه لاتضيعينها. مشت لـ ناحية الباب وهي تحاول تفتحه عضت على شفايفها بقهر من شافت الباب مقفل التفت يمين وهي تدور بعيونها على شي يساعدها ٫ ناظرت بالشباك وسرعان مَ ركظت لـ ناحيتها طلت وهي تناظر لـ تحت وتوظح لها أن مُجرد ماتنط بتطلع علطول لاكن فيه شوية مسافه عبال ماتوصل رفعت يدينها وهي تحاول توقف على الشباك مسك كل الحواف وهي تحاول تنزل جلست على الحافه وتكه وتنط زفرت بخوف وتوتر وسرعان مَ نطت مَ كان فيه مسافه لانها بالدور الي تحت وما تأذت حست رجولها شوي تعورها لاكن مَ وقفها ذا الشي وسرعان مَ ركظت وهي تضحك بأنتصار لـ غباء الحراس الي ما أنتبهو لها التفتت لها وأحد من الحراس وهو طالع وصرخ بأعلي صوته وهو يقول: هربت هربت ركظو كل الحراس بخوف أنها فعلاً هربت،،، تركض بأقصى سرعتها وهي تحس بدوخه... _
جالس وغارق في بحر هواجيسه تذكر ترجي أبوه له وهو يقول؛ ياحسرتي ياولدي خدعني خدعني الفهد الي مثل أخوي عشان شركه أنهى صداقتنا عشان شركه ياحسرني صدق. رجع له ذاك اليوم بكل تفاصليه المُره والمؤلمه ٫٫ _ وقف الفهد وهو يوازن خطواته قاصد الخروج: أأسناذنك يا محمد محمد وهو يقوم: ما أتفقنا على كذا يالفهد الشركه لنا ثنيتنا ليه تنسبها لك أنت؟ التفتت له الفهد: الشركه صارت بأسمي وياليت ما أشوفك بكره لا أنت ولا واحد من عيالك محمد: هاذي نهاية الأخوه ياالفهد؟ الفهد: معادنا بأخويا وتقدر تدل الدرب ولا أدلك. "" _ حمرت عيونه بحقّد كبيره يستوطن قلبه وكلماله يكبر ٫ والانتقام يمشي بعروقه تذكر حسرة أبوه الي أنطعن من أعز أخوياه ! والأقرب له ! أنتحار أخته المفجع وموتها وداه بداهييه هو وأهله ساءت حالتهم أكثر وبعدو عن بعض أكثر صارت علاقتهم سطحيه بسبب أبوهم وأختهم … وكذا كبر الحقّد وأحقدو أكثر وأكثر ٫٫ سمع رنين جواله وتوقع أنه فهد وسرعان مَ رفعه وهو يُلقي نظره للأسم والي كان أحد حراسه فك الخط وهو ينتظر إي إجابه ٫ جاوبه الحارس وهو يقول وهو يلهث: سيدي هربت هربت والحين مجموعة من الحراس وراها رص على أسنانه بغضب كبير: بزره قدرت تهرب ماتعرفون تمسكونها. تمتم الحارس بالاسف وسرعان مَ قال عزام: جايكم وحسابها عسير هالبنت وقف والغضب يحتويه قال بكل غضب: ماتكون نسرين اذا ماسوت شي ركب سيارته
لفوو لتكمله"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
