٢٨.
-لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨.
_
"مزون"
قاطعتها جــود: أنا جوي الافلام الي فيها مُغامره وتكون أكشن ماني راعية الحُب
مزون ضحكت بحماس: جووي ياخي.
جــود: يونس...
'وبددو يسألون بعض عن أشياء كثيره وفيه أشياء كثيره كانو مشتركين فيها ولهم نفس الجوو'
التفتو أثنيتهم لـ مروى الي جتهم: شفيك أنتِ وياها لنا ساعه ندوركم.
ناظرو بعض بضحك'أخذتهم السوالف وما أنتبهو'
قامو وهم متجهين مع مروى؛_
بعد نص ساعه؛
مزون وهي تلبس عبايتها: مروى أستنيني .
مشت مروى وهي ماسمعت لـ كلام مزون طلعت برا وهي تسولف مع جــود وتكلمها ٫
طلعت من القصر وهي تدور بنظراتها لـ مروى زفرت بضياع وهي تدور حولها ٫
_
واقف جنب السياره وبيده زقارته صغر عيونه وهو يناظر لـ البنت ااي كانت تمشي بضياع وتدور على شخص ٫ ركز فيها وأتضح له أنها مزون عض شفايفه بغيره من شاف الرجال يناظرون لها ٫ تقدم لها وهو يسحبها ٫ التفتت له وهي تحاول تلمح هو من؟ دققت فيه وعرفت أنه أصيل ناظر لها وهو يأشر لها على السياره قالت بصوت واطي وهمس وهي متمسكه فيه: مروى وينها !
أصيل عقد حواجبه: وينها يعني ماطلعت معك.
مزون:الا..
قاطعها وهو يقول: أمشي تقولين لي بالسيارة اللكل يناظر فيك !
مشت معه بأنصياع ٫٫ ركبت السياره وسرعان مَ ألتفتت له: مروى قلت لها تستناني لاكن راحت.
تنهد وهو يأخذ جواله ويدور بين الأرقام لأجل يتصل عليها ، صوت الرنين الصادح بالسيارة ، حط الجوال على أذنه من سمع صوت: وينك؟
مروى: بروح مع جــود .
أصيل: وليه انشاء الله؟ ماعندنا سيارة أحنا؟
التفتت له مزون وهي تأشر له بمعنى"خلها تروح "
ناظر لها وسرعان مَ قال: خلاص ياويلك تتأخرين .
قفل الجوال وهو يرميه في حضنه ويشغل السياره ٫ مر طول الطريق ومابينهم إي كلام ٫
كانت تتذكر كيف حياتها ووشلون صارت تراجع تصرفات الكل معها أشتاقت لحياتها القديمه أشتاقت لـ مزون البشوشه لـ مزون الي الابتسامة ماتفارق محياها أشتاقت لبنات عمها أشتاقت لـ أبوها أشتاقت لكُل شي ماضي !
شهقت ببكاء وبدت دموعها تنهمر بغزاره بمُجرد تذكرها لـ أبوها ! تتذكر كيف راح وهو يهمس بأسمها كلشي جالس ينعاد لها ٫ بدت تبكي بقوه من تذكرت كلشي يخص أبوها أشتاقت له ودها تحضنه وما تمل من حضنه لو أبوها معها كانت قويه أبوها سندها رُغم أن أمها طيبه معها لاكن أمها خضعت لرجل مايُسمى'أبوها'!! كُلشي بتفاصليه ينعاد عليها بالتفصيل أنهمرت دموعها بغزاره وكأنها كانت تنتظر من يفيضها ! ممكن أنها تبين لـ الناس شخصيه ثانيه شخصيه عنيده قاسيه بس هي من الداخل العكس !
_
وقف السياره بخوف من بكائها غمض عيونه بضعف وهو يشوف كيف أنهارت ! رفع يده وهو.
أنت تقرأ
أغليه لو كل الملا يرخصونه لا حل في دنيا غرامي عمرها
Actionالأبـحار الأول 🇸🇦. « لا أسمح بالنقِل أو الإقتباس » بقلم الكاتبه | ثُريـا - أنستقرام 3hnaw.t