في دوقية كراون
"اخي اين ارماندا لما لا تخبرنا بشئ و ما مشكلتنا مع مصاصي الدماء في ماڤوس"
تنهدت للمره المليون او اكثر" يكفي ساخبركم في الاكديميه ارجوكم لسلامة ارماندا لا استطيع اخباركم" و اخيرا اومئ لي كلاهما
نزلنا للاسفل انه وقت الغداء تجمعنا جميعا و للمفاجئة جاء الدوق جاكسون و ابنه ليكسيد
القيت التحية لنجلس و اخوتي بجانب بعضنا و كان الدوق و ليكسيد في الجهه المقابلة بينما والدي قد ترأس الطاوله
" لما اصبحت في عداء مع مصاصي الدماء"
اغمضت اعيوني اود سب الجميع لقد مر عام و كل يوم يتكرر فيه الامر " لقد اذى ارماندا "
" و اين هي الان" سألني ابي كان والدي مسافر للجنوب حيث كان يتفاوض مع بعض الاقاليم للانضمام للملكه
تنهدت" لقد كان اول يوم لنا حدث شجار و اصيبت بسبب مصاص الدماء احدهم قد سممها"
شهق الجميع " لما لم تخبرنا" كان هذا رافي و بعد ضغط الجميع صرخت بهم بنفاذ صبر "ان حياتها بخطر لقد خبئتها و هي في مكان آمن تحصل على رعاية طبيه حالتها لا تسمح ان اجلبها لهنا "
بيرنر" لما لم تخبرنا منذ البداية "سألني بيرنر بعتاب
رافي" اجل لقد تفاجئت انه من ثاني يوم في العام اعلنت العداء ضد مصاصي الدماء في ماڤوس حتى الفهود كذلك "
طُرق الباب لتدخل احدى الخدم" جلالة الدوق احدهم عند الباب منذ اربع ساعات يقول انه يعلم بمكان الدوقه الصغرى"
" حسنا ادخليه" طالعني الجميع لتغادر" انظروا لم نعلن عن امر اختافئها و عندما تفوهت بالامر جاء مجهول غريب يقول بانه يعلم مكانها"
جاكسون" هذا امر خطير .... لما يستهدفون ارماندا!"
ليكسيد" تدخلت في شجار بين بيرنر و حاكم الفهود المستقبلي و لقد اظهرت كلا قوتيها"
تنهد بيرنر بثقل ثواني حتى دخل حارس شقيقتي " انت.."
"اخرجوا جميعا" طالعني الخدم و الفرسان لاشير لهم بذلك
"ماغو ما الذي تفعله!"
" ارسلتني سيدتي انها بخير و قد تعافت كما ان هناك خطة لديها لتتقابلوا قبل الاكاديمية"
طالعته باهتمام ليكمل" هناك احتفال للرفقاء عندما يكتمل القمر يمكنكم المجيئ كمدعوين " انهى ماغو حديثه ليعطيني بطاقه دعوة حرة اي يمكنني احضار من اريد و اي عدد اريده
" لقد كانت قلقة عليكم لذا ارسلتني حالما ينتهي الاحتفال سيتبقى يوم لبداية العام الدراسي " قالها
" فهمت سندخل معًا و لن يشك احد بشئ "
"لكن اخي ان كانت ارماندا بخير فلما تلك الصراعات و لما اجلت العام " سألني اخي رافي
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...