" الم تكن انت من نشر الشائعات" شحب وجه الساحر
" هه.. هذا..." لم يخفى علي ارتجاف الساحر
لم اتوقع ان تفعل جلالتها ذلك طالعت ابي و الذي كان هادئًا
" يا رئيس البرج السنا سحره لما تتجاهلنا " كان هذا ساحر الشمس
ارماندا " اسمع ساخرجك من ارضي و هذا كرمًا مني و اتمنى الا نلتقي مره اخرى"
" لما!" طالعت ذلك الساحر اهو غبي
ارماندا" لانه سيكون يوم مماتك"
" هذه ارضي حيث ولدت و لن اتنازل عن حقي" حقًا هذا الرجل مجنون
" لقد حاولت اقسم لكنك مصر على الموت اليوم" حسنًا لم اتوقع ان تقوم بقتله كانت سريعه بالكاد انتبهت لذلك
" ارماندا انه ساحر كان عليكي ترك الامر لي"
طالعت جلالتها رئيس البرج لم افهم نظرتها له " كان هذا امرًا من زيوس لست طفله لاقتل كل من يزعجني" اكتفت جلالتها بهذا التصريح
" حسنًا ما الذي اتى بكي لهنا"
" اردت سؤالك عن طريقه لاعاده ذراع الفارس" حسنًا لقد تفاجئت هلى جائت طيله هذا الطريق من اجله !
" لا توجد طريقه سرى بالقوى المقدسه"
" في عالم البشر يوجد ذراع و ارجل صناعيه الا يوجد شئ كهذا هنا "
تنهد برج السحر " يمكن صناعتها من الخشب لكن لا اظن انه بامكانه العمل بها و .."
" لوكاس اود صناعتها من معدن يسمى التيتانيوم ساعطيك التصميم "
لوكاس" لم يُسبق صناعه ذراع بمعدن كهذا تعلمين المعادن تسبب التسمم للجسد"
" التيتانيوم معدن من الفئة الانتقالية الداخلية الاولى انها موجوده في الجدول الدوري لمندليف من خصائص هذا المعدن انه يستخدم لصناعه الاطراف الصناعيه و لا يسبب تسمم للجسد "
لوكاس " هل .. هل تعلمته عندما كنتي بعالم البشر"
" لنقل انه استثناء ستعمل هذه الذراع كذراعه الاصليه و سيجيد المبارزه بها تواصل مع ذلك العجوز لفهم آليه عمل الذراع و مع التصاميم ستفهم ما اعنيه"
اومئ لوكاس لها بدت جلالتها تود قول شئ و كونا بانتظارها
" لقد امسكت بآهان فلا تحاول البحث عنه و كف عن قتل السحره "
" كنت اعلم لكنهم دخلاء" اومئت جلالتها اليه تفاجئت بماغو هناك كان يجلس على طاوله يراقب ما يحدث
" اهذه تعويذه استنساخ!"
" انها وحوش كانت مع قشتاله" اومئت جلالتها قامت بجرح يدها لتضعها على الرسم لكن لم يحدث شئ
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...