171

7 0 0
                                    

" اختي لما انزعجتي مني هل حقًا انتي غاضبة .. لم اقصد جلبكي بالاجبار انا .."

تجاهلتها انحنيت و الفرسان " احي سمو الامير الثانية " اعتدلت لاشير لفرساني باعتدال عدى الامبراطور و عائلتي لا ينحني فرساني لاحد مع ذلك سأجاري يوريل حتى اجد طريقه و اخرجها من القصر تلك مستحيل ان تكون ابنه الامبراطور و الامبراطورة

" اوه اختي لما الرسميات هذا .."

" سمو الاميرة نحن لسنا اخوه كما اننا لسنا بعائلة و لست غاضبة و ان كان هناك ما عليكي القلق بشأنه فهم العائلة الامبراطورية" طالعتني بتفاجؤ " لا اعلم لما تقوليني ذلك لكن هل اخبرتكي انني اكرهك! هل غضبت ! انا لم احادثكي حتى و لا اعلم من قام بزرع تلك الافكار برأسك" من حسن الحظ ان الفرسان هنا لا يمكنها فعل شئ تفاجئت ببكائها جلست على ركبتيها امامي

" ارجوكي سامحيني لا اريدك ان تكرهيني انا اعتذر هذا خطئي.."

" ما ... ما الذي تفعلينه !!"

" ما هذه الضوضاء" التفت للمتحدث كان الامبراطور

" احيي شمس الامبراطورية" قلتهاً الفرسان

" اعتدلوا" امرنا لنقف

اوليفر" يوريل ما الذي يحدث" حسنًا ذلك اللعين لم يسألني حتى و من يهتم

" ابي انه خطئي و ليس خطأ ارماندا لذا رجاءً اعدها للعائلة اختي بالتأكيد قد رأت شيئًا لهذا تركت العائلة ارجوك ابي" شعرت بالدهشه

" انتظري ..كيف .. كيف علمتي بقدرتي" سألتها القليل فقط يعلم بشأن قدرتي لم تكن هي او الكونت على علم بذلك هذا يعني ان هناك من يعلم بقواي

" انتي تركتي العائلة بسببي صحيح"

" انتي سألتك كيف..."

اوليفر "ارماندا يكفي .." طالعت الامبراطور لاصمت " اغفر لي وقاحتي

" يوريل يكفي بكاءً انهضي " نهضت يوريل لتقف بجانب الامبراطور حقًا هل قام باحتضانها الان يالك من لقيط و مع ذلك انا لا اهتم لدي ابي الان و لوكاس رافي و بيرنر

" ارماندا انها شقيقتك الصغرى حتى و ان اخترتي عائلة غيرنا روابط الدم لا يمكنك انكارها لذا .."

" جلالتك انا لم اخفق و يمكنك سؤال الفرسان و حتى و ان استخدمت قوتي لتسأل الطبيعة هي من تلتصق بي و كما قلت روابط الدم لا يمكن نكرانها لكنكم اول من فعلتم لذا اغفر لي ان وقاحتي فلم اتعلم الآداب بعد و مع ذلك انا لا اريد الاتقاء بالاميرة ارجوا ان تتفهم رغبتي جلالتك" تنهد الامبراطور

" لقد علمت بقدوم الوفد ستكونين المسئوله عنهم حتى عودة الامير الاول " اومئت اليه " هيا يوريل" قالها ليأخذها كنت اراقبها لكنها التفتت تبتسم بخبث " تلك .." صمت بغضب

وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن