" ثم!"رفع ماغو حاجبه
" لما تتجول هنا و هناك برفقه سحره الشمس"طالعني بتفاجؤ لكنه فضل الصمت
" سامسك بك يا ماغو و ذلك اليوم ستكون قليل الحظ به " نهضت
" اود الذهاب لاوديال ان اردت القدوم فتعالوا ان لم تريدوا ساذهب بمفردي " التفت لماغو
" انت ساحر نار" امال رأسه للجانب لاقهقه" حسنًا لا اعلم لما اوقفتني من اللحاق برفيقي لكنني كنت سأحترق بسببك" طالعته بغضب مكبوت كان هو الساحر البغيض كنت انت من هاجمني بالحانه يا ماغو لولا رفيقي ذو الريش لكنت محترقه
" لم اقصد كنت متأكدًا من وضعكي لحاجز تفاجئت ان قواكي منخفضه " هو لم يخبرني لما منعني من مقابلته لذا قررت سؤاله
" لما .." طالعني باستغراب " لما منعتني من معرفته "
" ارماندا ... لم ارغب بمقابلتكي له ان علمتي هويته لن تنسيه كما هو لن ينساكي ستحاولونا التقرب من بعضكم البعض و ستلتقون باستمرار ثم لن يعيش احدكم دون الاخر " تنهدت
" لكنني اتذكره كما يتذكرني و هو يعلم مكاني بالفعل و يأتي كلما سنحت له الفرصه حقيقه تدخل بالامر لم تغير شئ ما قدر له الحدوث سيحدث " طالعته بخبث" لقد اعلن عن وجوده فما فائده اخافؤه" لم ينكر ماغو ذلك و يبدو ان الجميع قد فهم الى ما اشير اليه الامير الثاني رفيقي قهقهت بمرح" لا اصدق هذا لقد اعلنت دعمه دون ان اعرف انه رفيقي حتى الامر ممتع و مسلي" قلتها بخبث
لوكاس بشك" ارماندا انتي لن تقومي بشئ غبي"
" لا انا لن ..." قاطعني ظهور رساله كانت شعله بيضاء رفعت حاجبي
~الى جلاله الامبراطوره ارماندا شيغار كراون اعتذر عما بدر من شعب قشتاله اتمنى لكي الصحه و العافيه اما بعد سيتم تأجيل قدوم الوفد و سأضع الامير الخامس و الاول تحت المراقبه في مقابل ذلك كوني حذره من ولي عهد قشتاله لقد ذِكر في احدى تحرياتنا انهم يستخدمون جوهره غريبه تحتوى على قوى لا تعالج بالقوى المقدسه لقد اسميناه التعفن تعمل تلك القوه على تعفن جسد المصاب و ليس متلقي الشظيه كما ذُكر ان متلقي الشظيه تظهر عليه اعراض غريب كضخامه الحسد و زياده القوى البدنيه بشكل مريب و وجود رسومات غريبه على الجسد كلما زاد عدد المصابين زادت عدد الوشوم ~
" ما هذه الرساله" "اتمنى الا تكون عن العمل" احرقت ارساله
" اين الفرسان " تفاجئ الجميع " عمل !" كان هذا يوري
" ديكلن اين الفرسان المصابين "سألته بامر
" انهم بالملحق يتلقون العلاج"
" ارشدني اليهم" بدى متفاجئًا لكن لم يتحدث معي احد ارشدني ديكلن و لقد لحق بنا الجميع بالفعل عندما دخلت تفاجئت من وضع الفرسان كان اغلبيتهم مصابين و يلفون الضمادات على مختلف اجسادهم ذهبت لاحد الفرسان
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...
