124

6 0 0
                                    

" دوق ڤيكسن مازلت هنا"

التفت اطالع جلالتها

" كنت بانتظار جلالتك"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" كنت بانتظار جلالتك"

" انا اعتذر لجعلك تنتظر" اعتذرت بصدق لم تخفي علي هالتها المنخفضه و الهالات تحت اعينها

" لا بأس"

ابتسمت في هدوء" هناك مرتزقه في الغابه اود منك القبض عليهم و جلبهم الي لا تقلق لقد قمت بتطهير الغابه باكملها و يمكن لاي شخص المرور من خلالها لقد ارسلت رساله مشفره اليك و للدوقات لكنك جئت بالصدفه يمكنك استخدام ذلك الطريق و سيكون للعامه و الجميع انها مجرد غابه ملعونه اتمنى ان يساعدك ذلك في عملك"

انهت حديثها

"اكرر اعتذاري لجعلك تنتظر "

" لا بأس جلالتك" غادرت متوجهًا للغابه  بالفعل كانت مطهره تلك الفتاه تقودني للجنون

.....

" جيرالد قام بخداعي لم يرس اندرياس" قلتها بعضب

" هل اذهب لاحضاره"

" لا اياك ان تفعل رافي" اخبرت اخي بذلك

" سيدعي انك اقتحمت الارض و ربما يتحجج بك للتفاوض و تحرير الدوق"

صمت رافي"اذا ماذا نفعل انتي بحاله سيئه احصلي على الراحه"

" انا بخير صدقوني" اخذت ورقه و قلم ~ الى امبراطوريه ماڤوس ان لم تسلم الدوق في خلال 24 ساعه ساعلن الحرب ~ اعطيتها لاحد المغتالين

" استمع الي ان شعرت بالخطر فلا تسلمها و عد و رجاءً ادخل الى حمام جلالته هناك مرآه اكتب بهذا القلم ما سأخبرك به"

ابتسم المغتال بتسليه " اعدك بالعوده سالمًا جلالتك"

لقد مر شهر اخيرًا " سامكث عند الدوق يوري" اومئ اخي بتفاجؤ

في هذا الشهر حدث الكثير بالفعل تشاجرت و قائد الفرسان و الذي غادر لاتولى امور الفرسان مع اخي رافي روهان مازال يلاحق ماغو و الماركيز يراقب زوجته الدوقات الثلاث لم نتواصل مع كان ڤيكسن اول من جاء بشأن الميزانيه
.....
" جلاله الدوق لديك ضيف"

تفاجئت قليلًا " هنا ينتهي اجتماعا" غادرت بملل

" لكنه لم يبدأ بعد .. جلاله الدوق"

وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن