147

5 0 0
                                    

كانت تضحك بلا فكاهه
" دوق فيكسن انا قديسة و لست من الاباطرة او ملاكًا للتسامح " طُرق الباب ليدخل ثيو و ديكلن و معهم ديفد و ديمن

" ما الذي احضركم"

ديمن" جئت لاخبارك بوضع الفرسان "

ديفد" هناك رسالة لكي من مافوس" بدت جلالتها بارده و لم تتغير كانت تطالع ديفد هذا الجو يشعرني بالضغط لا اصدق انها تملك مثل هذا الحضور

ثيو" احضرت ديكلن و هناك ضيف بالاسفل" نهضت ارماندا

" ديكلن فلترافقني البقيه ابقو هنا " غادرت لاظل مع البقيه

" لا اعلم لما صارت تبعضني اهذا بسبب اول لقاءٍ بيننا" كان هذا تذمر ديفد

بتنهد " ديفد لو ان حلالتها تكرهك لما ابقيتك بوجهها لثانيه " انهى ديمن حديثه بابتسامه

" هو محق " اقتربت من المكتب اتفقد ما كانت تبحث عنه انه قانون الامبراطوري! لما

" هاه علينا فعل شئ حيال ذلك"

" حيال ماذا" سألت ابني

" انه يوم تكويم ابطال الحرب الم تفكروا ان هذا لربما له علاقه بغضبها و اضطرابها "

" انت محق كانت غاضبه عندما لم يتم دفن الجثث و ان تكريمهم يكون بحفلات النبلاء و غيرها "كان هذا ديمن
بدأ ثيو بتناول طعام ارماندا

" ما الذي تفعله"

ثيو بتنهد" تبدو ليله متعبه على اي حال لن تتناوله ارماندا "

" و لما ذلك اتركه فحسب"

" ابي اراهنك ستغضب ارماندا محطمه القصر فوق راس ذلك الغبي"

" ماذا! لما من يكون الضيف" كانت ثواني حتى سمعنا صوت شئ يتحطم

" هاه انه فولكر حاكم الفهود"

" ايها الغبي لما لم تخبرنا " نزلنا للاسف
......
شعرت بهاله ارماندا لذا ذهبت حيث هالتها تفاجئت بفولكر مصاب و ديكلن واقفًا هناك ينظر فحسب عدم تدخل ديكلن يعني ان رماندا محقه  لم اتحدث فضلت المشاهده تفاجئت بماغو يجلس بجانبي و بيده فشار
" ما ذلك!"

" فقط تجاهلني هل تريد البعض" اومئت لافعل المثل و قد انضم الي ديكلن

" ما الذي حدث "

" ساخبركم لاحقًا" كان هذا ديكلن تنهدت اشاهد الوضع ارماندا ممسكه بسيف و فولكر مصاب لا احتاج لمعرفه سوى ان الوضع سيسوء اكثر

"الن يوقفها احد" كان هذا ثيو

" لا تتدخلوا" كان هذا ديكلن لذا استمعنا جميعًا اليه كان حاضرًا منذ البدايه كما يبدو
...........
بلهث" ما الذي نفكرين نفسك بفاعله" رفعت وجهه باستخدام السيف
" هذا السؤال موجهٌ اليك"

وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن