كانت تضحك بلا فكاهه
" دوق فيكسن انا قديسة و لست من الاباطرة او ملاكًا للتسامح " طُرق الباب ليدخل ثيو و ديكلن و معهم ديفد و ديمن" ما الذي احضركم"
ديمن" جئت لاخبارك بوضع الفرسان "
ديفد" هناك رسالة لكي من مافوس" بدت جلالتها بارده و لم تتغير كانت تطالع ديفد هذا الجو يشعرني بالضغط لا اصدق انها تملك مثل هذا الحضور
ثيو" احضرت ديكلن و هناك ضيف بالاسفل" نهضت ارماندا
" ديكلن فلترافقني البقيه ابقو هنا " غادرت لاظل مع البقيه
" لا اعلم لما صارت تبعضني اهذا بسبب اول لقاءٍ بيننا" كان هذا تذمر ديفد
بتنهد " ديفد لو ان حلالتها تكرهك لما ابقيتك بوجهها لثانيه " انهى ديمن حديثه بابتسامه
" هو محق " اقتربت من المكتب اتفقد ما كانت تبحث عنه انه قانون الامبراطوري! لما
" هاه علينا فعل شئ حيال ذلك"
" حيال ماذا" سألت ابني
" انه يوم تكويم ابطال الحرب الم تفكروا ان هذا لربما له علاقه بغضبها و اضطرابها "
" انت محق كانت غاضبه عندما لم يتم دفن الجثث و ان تكريمهم يكون بحفلات النبلاء و غيرها "كان هذا ديمن
بدأ ثيو بتناول طعام ارماندا" ما الذي تفعله"
ثيو بتنهد" تبدو ليله متعبه على اي حال لن تتناوله ارماندا "
" و لما ذلك اتركه فحسب"
" ابي اراهنك ستغضب ارماندا محطمه القصر فوق راس ذلك الغبي"
" ماذا! لما من يكون الضيف" كانت ثواني حتى سمعنا صوت شئ يتحطم
" هاه انه فولكر حاكم الفهود"
" ايها الغبي لما لم تخبرنا " نزلنا للاسف
......
شعرت بهاله ارماندا لذا ذهبت حيث هالتها تفاجئت بفولكر مصاب و ديكلن واقفًا هناك ينظر فحسب عدم تدخل ديكلن يعني ان رماندا محقه لم اتحدث فضلت المشاهده تفاجئت بماغو يجلس بجانبي و بيده فشار
" ما ذلك!"" فقط تجاهلني هل تريد البعض" اومئت لافعل المثل و قد انضم الي ديكلن
" ما الذي حدث "
" ساخبركم لاحقًا" كان هذا ديكلن تنهدت اشاهد الوضع ارماندا ممسكه بسيف و فولكر مصاب لا احتاج لمعرفه سوى ان الوضع سيسوء اكثر
"الن يوقفها احد" كان هذا ثيو
" لا تتدخلوا" كان هذا ديكلن لذا استمعنا جميعًا اليه كان حاضرًا منذ البدايه كما يبدو
...........
بلهث" ما الذي نفكرين نفسك بفاعله" رفعت وجهه باستخدام السيف
" هذا السؤال موجهٌ اليك"
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...