بعد عودتنا للقصر كنت اشعر بالمرض طاقتي كانت في اوج اهتياجها اتمنى ان استطيع السيطره عليها يبدو انها ليلة مثقله اتمنى ان ينتهي هذا الالم و هذا الشعور دخلت من بوابه القصر لينزل ذلك نسيت اسمه تبًا اذكر ان اسم عائلته هو فيرهان سميث اعتقد سأسأله لاحقًا حملني ذلك الشخص لينزلني من الحصان تقدم احد الحرس مسرعًا لينحني لي اعتدل يطالعني " ارماندا اين الجميع لما عدتي بمفردك" طالعت المتحدث لم يكن فارسًا كان شقيق ديلن نسيت اسمه هذا الاخر
" ما الذي تفعله هنا" سألته
" اوه جئت لاداره الفرسان بدلًا من اخي خاصه بعد مغادره الوزراء لمهام مختلفه و اتذكر ان السيد بيرنر كان يريد التواصل معك اخبرني انه عليكي مراجعه الاوراق التي فوق مكتبك بشكل عاجل و لقد اغلق مكتبك بختم سحري يبدو الامر جادًا و...." صمت " اوه لا هذا غير هام ادخلي بسرعه ستاصبين بنزلة برد ايها الفارس خذ الحصان بعيدًا و انت ..." نظر الى ابن عمي الذي نسيت اسمه
انحنى قليلًا "انا ميرهان هايفين سميث الدوق الوحيد باوديال "
" اوه ... انا ديفد "
امال ميرهان رأسه" فقط"
ضربته في معدته" هذه وقاحه .. هذا يكون الابن الثاني لعائله قائد الفرسان " شعرت بالدوار لكن ميرهان امسك بي
" انتي مشتعلة" قالها
"اوه ارماندا لما خرجتي في المطر " اخذني ديفد يتذمر
" كبير الخدم احضر احدى الخادمات لمساعده جلالتها"
" لا " امسكن بقميصه
رفع ديفد حاجبه" ماذا تعني بلا بالكاد تستطيعين الوقوف"
" انا بخير يمكنني الاغتسال بمفردي" تنهد ديفد ليحملني عندما وصلنا للغرفه تركني امام الباب
" هل انتي متأكده انكي لا تحتاجين للمساعده" اومئت
" حسنًا سامكث هنا عند انتهائك ارجوكي اخبريني" اومئت " ارسل رسالة لدوقيه فيكسن بقدومي اه .. ولا تخبر احد عن وضعي و تذكر اكرم ضيفنا"اومئ الي
" جلالتك سأقبل بالتستر على صحتك لكني فس مقابل ذلك سأحضر طبيبًا"
" ديفد لا تتجاوز حدودك معي لا ارغب برؤيه احد و رجاءً غادر " انهيت حديثي لادخل الغرفه انا غاضبه و حزينة لما علي اخراجه على ديفد سأعتذر منه لاحقًا دخلت الحمام لاملاء حوض الاستحمام بالماء الدافي مكثت لبعض الوقت عندما انتهيت خرجت ارتدي ملابس للنوم تركت شعري دون تجفيفه الامر منهك قلبي المنهك و جسدي عقلي كل شئ ينهكني حد الجحيم استلقيت على سريري و لا ادري ما حدث بعد ذلك اظن انني ذهبت في النوم
.....
رفضت ارماندا ان احضر طبيبًا اللعنه ~ديفد لا تتجاوز حدودك معي لا ارغب برؤيه احد و رجاءً غادر~
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...
