" ارماندا.. " ناديتها و قد اجتمع البقيه حولي
" ما الذي يحدث هنا " التفتنا للصوت كانت امرأه بشعر اصفر يصل لكتفها و عيون زرقاء و هناك رقعة تغطي بها عينها اليسرى و من منا لا يعلم من تكون انها الدوقه جيرهان
" ايتها العجوز احضري الطبيب" كان هذا رافي لكنها اقتربت بهدوء تفاجئت من ضربها له على رأسه بقوه ابتعد ابناء فيكسن سريعًا حتى ديفيد و الاخوة هايفن
" هاه لقد استهلكت طاقتها من جديد " اخذتها مني حسنًا الامر غريب ان امرأه تحمل اخرى لكن من يهتم على اي حال ارماندا خفيفة جدًا بالكاد شعرت بوزنها مر الوقت سريعًا و عند وجبه الغداء كانت قد استيقظت ارماندا كان من الواضح انها تكافح لكن كان وجهها شاحب بالفعل بعد ان انتهت من تناول طعامها ظهر و من العدم شعله بيضاء لتظهر ورقه بدت رسالة بعد ان قرأتها ارماندا ازدادت هالتها بدت غاضبة كانت ثواني حتى تحرق الرسالة " ذلك الدجاجه كيف يجرؤ" قالتها بعضب تغرس الشوكه في قطعه اللحم امامها و قد بدى الجميع معتادًا على رده فعلها هذه عداي و الاخوه هيف
جيرهان بهدوء " اذًا سمعت بوجود خونه رئيس البرج و الامير الثاني يهتمون بالامر "
" حسنًا ابقيهم عندك ساضر للتدخل"
رافي" لكن ارماندا انتي لا يمكنكي ترك فريقك بعيدًا ثم .. ثم .. مازل هؤلاء الغرباء موجودين طاقتكي منتهيه بالفعل"
تنهدت ارماندا" رافي انا امبراطورة اكثر من كوني طالبة هذه مسئوليتي في النهاية و انا .. لست هذا النوع من الاشخاص الذي ينرك عمله لاهيًا في الارجاء هنا و هناك" انهت حديثها لتقف
رافي برجاء" على الاقل انهي طعامك"
" انا بخير تعلم انني لا تناول الكثير على اي حال" قالتها
" انتي محقة بكل شئ لكن اتفق مع رافي طاقتكي منتهي كما ان نصف فريقك هم حراسك و ابناء الدوقات لا يمكننا تجاهل الامر خذي الجميع ان لم يكن كفريق خذيهم بمكانتهم الاصلية"كان هذا حديث الدوقه جيرهان
عبثت ارماندا بشعرها" لست بخير مع هذا احب التجول بمفردي تعلمين"
" الدوقة محقة سنذهب بصفتنا حكام السايرين " قالتها اشكارا بجدية تنهدت ارماندا كانت ثواني حتى ظهر ضوء غريب لا اعلم لما لكن اهذه قواها المقدسة!! بدت متردده و عيناها كانت تتوهج بعده الوان كشعرها
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...