165

4 0 0
                                    

" اذًا لما جمعتنا" التفت لماغو

" هناك شخص يثرثر بالارجاء اعثر عليه ديكلن و ك تلميح هو .. داخل اسوار الاكاديمية " اومئ الي طالعت ماغو

" هناك اشياء احضرتها من عالم البشر الى برج السحر حاول صنع مثلها ستحتكر العائلة الامبراطورية هذه الصناعة و سيتم توزيعها في جميع انحاء الامبراطوريات لكن حاول تطويرها بشكل ادق ليسهل استخدامها" اومئ الي اعطيته ورقة كانت مخطوطات لما اريد فعله " سيتولى ثيو تدريب الفرسان على استخدامها " قلتها لاغادر كان ديمن مازال موجودًا " ساكون بمكتبي" قلتها لاخرج من هذه القاعه الغبية شعرت بشخص خلفي انه ديمن استطيع التعرف على هالته " يمكنك الذهاب لست في مزاج يسمح لي بالتسلل" انحنى ليغادر تفاجئت من الامر دخلت غرفتي لابدل ملابسي هاه اشعر بالازعاج هذه الملابس تزعجني انها تفكرني بارض الجواري باوديال عند كنت فيرونيكا قلبت اعيني ازلت تلك الملابس لاحرقها ذهبت لآخذ حمامًا بارد ليهدئ من عصبيتي كانت دقائق حتى خرجت مرتدية زيًا ابيض اللون طننت اليوم سينتهي هكذا لكن بالطبع لا فقد جائني خادم يخبرني ان ايركسا ترغب برؤيتي لذا ذهبت تجنبًا للازعاج و لكنني مخطئة
.....
تفاجئت بقدوم الجميع حيث قامت امي بطلبنا جميعًا كانت دقائق حتى اتت ارماندا بملابس بيضاء غضبت امي لازالتها الحجاب لكنني افهم ذلك الشئ يُزعجها و غير مريح و ضيق على عكس ما ترتديه عادة كانت امي غاضبة بشدة

" ارماندا تنازلي عن حكمك لاخيكي الاكبر" تفاجئت مما قالته امي

" لما !" كان سؤالًا بسيطًا لكنه لم يكن كذلك

" الا تشفقين على شقيقك الاكبر لقد سلبتي كل شئ منه "

" لدي عمل " قالتها ارماندا بنية المغادرة " انتي انانية كيف..." " قلت لدي عمل" صمتت امي كانت ارماندا عدائية بحديثها لكنني انتبهت لاحد الخدم يتنصت على حديثنا كانت ثواني حتى احضرته ارماندا بنفسها

" حسنًا ايركسا انا لا اهتم لكن لدي مهمه و عندما انتهي ساعيد الحكم لذا لا تناقشيني في هذا مره اخرى" قالتها ارماندا ببرود

" ايركسا انا ايضًا قديسة فلا تتجاهليني" كانت امي غاضبه لكن ارماندا تجاهلتها لتسكب لنفسها بعض المياه و تبدأ بشربها " هل تتجاهلينني !" قالتها امي بغضب حتى انها استدعت وحشها الروحي سعلت ارماندا بتفاجؤ كانت هذه اول مره تبدي ردة فعل صريحة غير البرود او الغموض حتى ظننتها خائفه و من لا يخاف من ذلك الوحش " امي هذا.."

" اذًا هذه هيئتك" تفاجئت من حديث ارماندا طالعت امي التي تطالعنا ببرود

" اذًا هذه هيئتك" تفاجئت من حديث ارماندا  طالعت امي التي تطالعنا ببرود

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن