99

7 0 0
                                    

"لقد حاولت ان اكون لطيفه" قهقه الاخرين

تمتمت ارماندا لتصنع سلاسل تقيدهم ثواني حتى طهر روهان

" اسمع روهان عليك الاستيقاظ  من غباؤك" قالتها لتركض مبتعده و بسرعته تلك كان من السهل الامساك بها

" ارماندا اين انتي"

بدت تكافح ضد روهان " غابه بها قمر و ذلك القمر يضئ بشكل غريب تظن انك نهارا من شده اضائته

" انكي بالغابه المحرمه سنحاول الاقتراب عليكي الخروج "

قامت بضرب روهان بقوه سمعناه يسعل " يالك من متوحشه اتصبين صديقك الغير واعي يالك من حثاله"

تحدث ارماندا بغضب" انت الحثاله هل ساتركك لتعضني"

قهقه ساخرا " لكنني فعلت " مسح شفتيه تنهد ارماندا بتعب لتغادر تاركهه روهان

" روهان " كان هذا صوت افران و قد كان يهدد روهان اشار بانه خطؤه هذه الغابه تخرج مصاصي الدماء عن السيطره اسرعنا بالفعل للغابه

"سحقا مر يومين و حتى الان لم تتواصل ارماندا معنا " كان هذا الفونسو

" انا اشعر بالقلق ماذا سنفعل الان يا افران"

تنهد " علينا العثور على ليونيل "

سعرنا بشخص ما يقترب قفزنا لنختبئ فوق الاشجار خرجت فتاه من بين الشجيرات و معها احدهم لكن كلاهما مغطيين بالدماء

" انا اسف"

قامت بدفعه بغضب " ابتعد عني ان لم ترد موتك " التفتت الفتاه غاضبه حاول  ذلك الشخص الاقتراب لكنها استخدمت قوته المقدسه ابتعد عنها

" ارماندا" انتبهت الى الفونسو الذي هبط نحوهما لكننا بقينا في الاعلى نراقب ازالت ارماندا الرداء كانت مثابه بشده القت بنفسها ارضا في الثلج " اقسم ان اقتربت مني سافصل رأسك عن جسدك يا هذا"

كانت في قمه غضبها اعتذر روهان " اعتذر ارماندا لم ارد ايذاؤك حقا لم اكن بوعي و .." لم يكمل لانها هاجمته بقوتها اندفع بعيدا

" لقد قلت اغرب عن وجهي " صرخت به امسكها الفونسو ليهدئها

" من فعل ذلك " تنهدت ارماندا و ثواني حتى انخرطت في البكاء قفزنا للاسفل

" ما الذي حدث يا روهان " تنهد روهان بقلق من نبره افران ليقص علينا ما حدث في الايام الماضيه لقد اصيبت ارماندا بشده بسببه فدائما ما كان متعطشًا لدمائها كما و في احدى المرات هاجمها حتى فقدت قواها غضب الفونسو تدخلت لاعالجها  بدت مغيبه عما يحدث حولها لكنني تفاجئت فمن امامي ساحرة شمس هذا فخ طالعت افران و اشرت بمعنى فخ انسحبت مع شيفانا اخرج افران مخالبه

" هذه الخدع تجعل منكم حثاله يا صاح"

توقفت الساحره عن الحراك لتقهقه ثواني حتى تحولت لشاب! حقا ان مهاراته مقلقه " حسنا اعترف بهذا و لكن لقد جئت رغما عني"

وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن