" لا استطيع العمل بهذا الوضع"
" انتي محقة الجو خانق جدًا "
" كانت جلالتها محقة لطالما كانت لطيفه معنا لكن الجميع يسيئ اليها اللعنه عليهم"
" ما الذي تفعلونه جميعًا كفوا عن هذه الثرثره جلالتها لا تحب الثرثارين" طالعني الجميع لومئ الي بقلق حسنًا كنت مجرد جاسوس من عائله فيكسن كانت هوايتي الطهي فعملت كطاهي لم اتوقع ان تتعرف علي جلالتها شخص جيد انا اؤمن بها بعد ان دربتني و الجميع و بعد مراقبتي لها جلالتها شخص جيد و مهما فعلت هي على حق كانت جلالتها قد جعلتني اراقب فولكر منذ فتره انه شخص يخطط للتمرد كان يقوم بامور مشبوهه اهمها الشظيه كنت مكلف بهذه المهمه شخصيًا و مع ذلك تفاجئت اليوم من عدم اعلان ذلك لما لم تخبره انها تعلم لم استطع تحمل فضولي لذا ذهبت الى المكتب
" ارماندا " دخلت معلقًا الباب خلفي كان المكتب مليئ بالفراشات الورديه و الزرقاء
" ارماندا لدي سؤال" اخبرتها بذلك ذهبت لآخذ بعض الضمادات جلست على المكتب لابدأ بمعالجه يدها
" ما هو سؤالك"
" لما ... لما لم تخبري الجميع عن الشظيه" حل صمت عندما انتهيت نهضت لاعيد العلبه مكانها " هل انت فضولي "
" اها" تفاجئت بضربها لرأسي منى لحقت بي حتى
" هل تدريبك سئ ام انك اخفضت حذرك" ابتسمت بهدوء " انا اثق بكي لذا نعم اخفضت حذري و الان اطعنيني" كنت اقولها بمزاح تفاجئت لحملها لخنجر ابتعدت فورًا
" واو لا يجدر مع احدهم المزاح معكي علي تحذيرهم " قهقهت ارماندا
" انها كورقه رابحه تعلم ذلك عندما يكون لديك اوراقًا للعب لا تكشفها كلها في وقت واحد " اومئت
" الا ان انتهيت من جمع الادله سيكون الامر ممتعًا التهديد بها تذكر في كل امرخطير يوجد الكثير من المتورطين ستحتاج لتلك الادله لوقت لاحق قريبًا جدًا" كانت جلالتها تبتسم بمرح
" هل يمكنني معرفه ما الذي ستسفيدين منه"
ابتسم الي بخبث" اوديال خاصه مملكه الشياطين اود تسليمها للامير الثالث فهو الاجدر بالحكم منهم الشخص المتورط مع فولكر بالاضافه الى جرامبل و قشتاله و حتى فالنتين هناك شخص بيننا و هو الامير الاول للشياطين ستكون هذه بمثابه ضربه واحده ساتخلص من العديد من المزعجين "
" متى التقيتي به " سالتها بفضول
" لم افعل لكنني رأيتها كقديسه كما و ان الرياح اخبرتني بذلك هو يواجه وقتًا عصيبًا ساساعده مقابل مساعدته لي اليست منفعه متبادله " اومئت اليها
" لكن لما تساعدينه يمكنك امره بفعل ما تريدين"
طالعتني بملل" ثيو لما تجعلني افكر باعاده تدريبك"
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...
