استيقظت لاجد نفسي بحضن احدهم ابتعدت لاسمع صوته
" لقد قررنا اخذ استراحه قبل المواصله الدوقيه بعيده عن القصر الامبراطوري حيث انها في اقصى الشرق و القصر قرب الشمال " تنهدت
" حسنًا اين ماغو!"
" اوه لقد اختفى ذلك الفارس " قالها باقتضاب نهضت تجاهلت امر وضعنا الحالي تفقدت الفرسان
" حسنًا منذ متى و نحن هنا!"
" لقد مرت ساعه يمكننا الاكمال الان"التفت لقائد الفرسان
" حسنًا هل هناك مشكله!" رفعت حاجبي
" ازداد المطر بشكل مفاجئ مما كان من الصعب المواصله" اومئت بتفهم
" حسنًا ان كان لا بأس بذلك لنغادر " في الواقع كان امرًا اكثر من كونه اقتراحًا اعلن قائد الفرسان عن امر المغادره ليستعد الفرسان
" جلالتك ماذا عن فارسك المرافق"
" سيكون بخير دائمًا ما كان كذلك" اجبته بهدوء ليومئ لي بدى مترددًا في شئ ما مع ذلك ماغو تصرفاته ازدادت غرابه امتطيت حصاني من الجيد ان العقاب قد انتهى اه ذلك الحقير سانتف ريشه كالدجاج التفت للفرسان آمره
" الجميع اتركوا المكان كما هو لنغادر "
" هل هناك مشلكه" سألني قائد الفرسان
" هناك شعور مشئوم بهذا المكان من الافضل ان نسرع بالمغادره" كانت ثواني حتى تجمع الفرسان لنكمل طريقنا تاركين الخيم و النيران كما هي في الواقع تعمدت ترك الخيم و النيران انه الديل الوحيد لدخول احدهم هذه الغابه المريبه مع ذلك هناك شعور غريب اشعر به مرت فتره حتى تفاجئنا مما نراه امامنا
" ما هذا بحق الجحيم!" كان هذا احد الفرسان انا لا الومه ما امامنا هو جثث للعديد كن الفرسان قد تم قتلها بطريقه مأساويه ان صح القول لقد تم اغتيالهم نزلت من الحصان
" جلالتك ماذا ان كان الوضع خطيرًا" قالها قائد الفرسان صارخًا لا اعلم ان كان يقلق علي حقًا
" الجميع لتظلوا كما انتم فقط لا تفقدوا حذركم" استعد الفرسان لاي شئ مفاجئ قد يحدث بينما قائد الفرسان قد تتبعني تفقدت جثث الفرسان بسرعه لاعلم كيف قتلوا انتبهت لشاره احدى الفرسان
" يبدو انه القائد"
" انت محق و يبدو انني العلم لمن يكون " التفت مسرعه لامتطي حصاني
" علينا الخروج من هنا " غادرت المكان ليقترب مني قائد الفرسان بحصانه
" جلالتك هل هم دخلاء!"
" لا .. انهم احدى المرتزقه التابعه لدوقيه ڤيكسن علينا الاسراع لهناك " اومئ القائد استخدمت السحر لاكتب رساله لابي و الدوقات اثناء انشغالي ظهر احدهم امامي ليختل حصاني و اسقط منه رفعت رأسي لاتفاجئ بشخص غريب ذو عيون حمراء اللون متوهجه جسده مملوء بالوشوم
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...
