عدت بعد تلك المقابله اللعينة اعني كيف لم انتبه لاخلاق صهري و أيركسا متيمة به كيف يهملون طفلة مثلها
سائق العربة" جلالتك وصلنا"
كبير الخدم" تحياتي جلالتك"
" ما الجديد"
كبير الخدم" عادت السيدة الصغيرة و هي الان بالساحة "
" حقًا ! متى عادت "
كبير الخدم " منذ ساعة تقريبًا" هذه اول مره تأتي بها ارماندا منذ ان تولت الحكم.. وقفت اراقبها تتحدث مع الفرسان الجميع سعيد بعودتها انا سعيد لان ارماندا و اخيرًا قررت ان تفتح قلبها لنا
فينورد " اوه سمو الدوق" لم اكن ارغب عن اعلان وجودي
" اهلًا فينورد "
" ابي لقد عدت اخيرًا" ابتسمت لارماندا انا في حيرة حقًا كيف تكون بخير و عائلتها تخلت عنها بل هل هي حقًا فتحت قلبها ام تمثل علينا سأستبعد الامر الثاني لان ارماندا طفلة تسير خلف العواطف
" اجل عدت كيف حالك سمعت انه تم استدعاؤك للمجلس لكن هل حقًا ترغبين بان تصبحي فارسه مرافقه"
التصقت ارماندا بيدي تسيرلاتبعها بجانبها بهدوء " لا تقلق ابي اود فقط التخلص من آثار الماضي لذا ثق بي"
" ارماندا لا افهم رغبتك بذلك لكن هذا الاب قلقٌ عليكي "
ارماندا " ابي لا تقلق انا بخير و صدقني انا احتاج مساعدتك خصيصًا في هذا الوقت " هذه اول مره تطلب ارماندا المساعده
ربت على شعرها" انا موجود دائمًا اخبريني بأي شئ و سأفعله"
ارماندا بابتسامة " في الماضي لم يكن لي مكان لاعود اليه لكنني الان امتلك منزلًا يمكنني العودهاليه و عائله محبه لي" راقبتها كلامها مريب بعض الشئ هل ترغب بالتحدث بشئ ما
" ما رأيك لنذهب للمكتب" ابتسمت موافقه على اقتراحي اذًا كنت محقًا دخلت المكتب و ارماندا خلفي لتغلق الباب جلست على الاريكه لتجلس امامي فرقعت باصابعها ليظهر فنجانين من الشاي و بعض الحلوى
" اذًا ما الذي ترغبين في التحدث بشأنه"
ارماندا" هاه ابي لما انت شديد الاستعجال" طالعت فنجان الشاي
" ابي .. ارغب بمساعدتك لي .. اود العيش مع عائلتي .." هل ارماندا تريد حقًا العوده لذلك المنزل نهضت بغضب
" كيف تريدين العوده اليهم ارماندا بعد كل ما فعلوه !"
ارماندا بصراخ " من قال ان ذلك القصر منزلي او هم عائلتي" التفت اليها بحيره
ارماندا " ابي انتم عائلتي لا املك غيركم ذلك القصر لا يعنيني ابدًا .. ما احاول قوله هو... اريد العيش معكم لا اريد ان يقيدني شئ كامبراطورة او قديسه و حتى رفيق لا اهتم ...ارغب بالعيش هنا معكم حياه سلمية هادءة "
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...