149

6 0 0
                                    

" ارماندا هذا انا " قلتها لافتح الباب تفاجئت  بعدم وجود احد هناك اوراق و كتب بكل مكان ثواني حتى شعرت باحدهم على الاريكه سرت لهناك لاتفاجئ بارماندا و ثيو نائمان

" هل يتواعدان" التفت على حديث ديكلن

" مستحيل ذلك الوغد" قالها ستيفن غاضبًا

ظهر شخصًا غريب "اخفض صوتك بالكاد تنام "

" و من تكون انت" تنهد ذلك الغريب مقلبًا اعينه بملل ثواني حتى القى بتعويذه على ارماندا و ثيو

" ما الذي تفعله" سالته بغضب بدى الجميع حذرًا

" انا حارس بحر الشمال هذه مناوبتي على اي حال هي تواجه صعوبه بالنوم " سمع تصوت انين هل تبكي لما !

اقترب الغريب يربت على شعرها " احلامًا سعيدة سيدتي"

امسكت بيده " انت حارس بحر الشمال الم يكون حارس الغابه مرافقها!!"

" ماذا!! هاه " رفع شعره " انا حارس بحر الشمال و لا نحن الحراس الثلاثه نتناوب على حراستها يرغب حارس الصحراء بمقابلتها لاقامه عقد معها فوضعه فوضاوي حاليًا"

" فهمت .."

" ما زال هل يتواعدان " كان هذا رافي هذه المره

ابتسم الحارس" مهلًا لما تبتسم لا تقلها " كان هذا رافي ايضًا

" لما انت صاخب اؤكد لك هذا ليس نوع سيدتي المفضل" تنهد الجميع براحه لا اعلم لما

" اتسائل هل تواعد ارماندا احدهم"

قهق الحارس" بالطبع هل تظنها عزباء" شعرت بدلو ماء سقط على رأسي

" من ذلك اللعين اهو رفيقها"

" مستحيل ذلك الوغد اخبرني انه لن يأتي" كان هذا ماغو

" اهدئوا يا رفاق مهما كان عليكم دعمها في النهايه سيكون هو الشخص الذي اختارته و اليس اي شخص اخر افضل من قديس"صمتنا جميعًا

" انا حارس لكنني اهتم بحياه سيدي خاصه هي حياتها تستحق لذا نعم  مهما كان من تختاره سادعمها" انهى الحارس حديثه ليجلس على كرسي هناك

"لا اصدق انها اشرقت بالفعل سيكون يومًا طويلًا عليكم" تنهدنا عندما طالعته اردت سؤاله اهذا زي حارس بالفعل!!

" انا حاكم بحر الشمال هناك اشياء لا تعلمها لكنني حارس ايضًا و الحراس لا يعني ان يحملوا سيوفًا انا ساحر لذا لا يهم الامر "  اومئت اليه

" انا حاكم بحر الشمال هناك اشياء لا تعلمها لكنني حارس ايضًا و الحراس لا يعني ان يحملوا سيوفًا انا ساحر لذا لا يهم الامر "  اومئت اليه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن