188

17 0 0
                                    

شعرت ببعض الحركة و عندما تفقدت الوضع كان بعض الكوركان الملثمين فقررت تتبعهم كانوا يتجولون و من طريقتهم علمت انهم يمشطون المنطقه و هذا جعلني اشك بهم شعرت بهاله ارماندا لكنها بمكتبها عندما طالعت الشرفه و تبًا لقد قفزت تلك المجنونه من الشرفة و كانت ثواني حتى لحق بها ذلك الغريب تنهدت براحة ذهبت باتجاههم لاصنع سلم ثلجي نزلت لتشكرني  اعلم انها بوضع سئ نحن الفرسان لم نتفق و لم نخبرها عن اسمائنا حتى الان و هي بموقف حرج و انا على علم يقين انها لم تتصالح مع مافوس فقط لتغيظ لامبراطور او للاستمتاع لقد فعلت ذلك عن عند لتُصرف الانتباه عنا شعرت بها تبتعد لاتبعها انا و ذلك الفارس لقد كانت تتبعه باستماته دون ان يشعر بها احد و لكن هل انا الوحيد الذي يشك بالامر ام اننا نبتعد عن القصر او ربما ابتعدنا طالعت القصر واو لم تكن السماء بهذا الجمال منذ موت افروديت كانت معتمه لمن اليوم هناك نجوم لامعه و ذلك النجم في اعلى القصر مان منظرًا مهيبًا و بديعًا  كذلك الطرق لطالما كانت معتمه و لاول مره تكون مضاءه بشكل صريح هكذا

شعرت ببعض الحركة و عندما تفقدت الوضع كان بعض الكوركان الملثمين فقررت تتبعهم كانوا يتجولون و من طريقتهم علمت انهم يمشطون المنطقه و هذا جعلني اشك بهم شعرت بهاله ارماندا لكنها بمكتبها عندما طالعت الشرفه و تبًا لقد قفزت تلك المجنونه من الشرفة و كانت ث...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" نحن نبتعد" قلتها اقفز للشجره بجانبها

" اعلم لكنني علي معرفه ما يحدث " اخرجت شئ كابره تمتمت لتظهر فراشة زرقاء اللون

" الحقي بهم " اخبرتها لتختفي الفراشة قفزت ارماندا للاسفل لافعل المثل

" سنذهب للسوق لتغيير ملابسنا هيا" اخبرتنا سبقتنا ببضع خطوات لتتوقف تتفحصنا

" ان لم ترغبوا بالمجيئ لا بأس" لما تفكر هكذا! نحن نرغب بمرافقتها و لم يحبرنا احد على حمياتها و ربما نحن حمقى لاننا لم نعترف للان انها جديرة بالثقة لم اجيبها و تتبعناها دخلت متحر ملابس عامي ثم خرحت لترمي بكيس لكل واحدًا منا

" سنلتقي هنا اسرعوا" امرت لنذهب كنت مترددًا بتركها ارتديت الملابس على عجل لاذهب لتفقدها لم احد احدًا

" اين هي" سألني الاخر  و اشرت بعدم معرفتي اقتربت فراشه زرقاء تليها اخريات من شخص غريب يرتدي عباءة 

" اين هي" سألني الاخر  و اشرت بعدم معرفتي اقتربت فراشه زرقاء تليها اخريات من شخص غريب يرتدي عباءة 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن