علي التدرب على قوتي المقدسه انا ضعيفه ذهبت للساحه
" جلالتك" انحنى الي الجميع
" اود التمرن كالعاده" اومئ الفرسان ليستعد احد الفرسان اما البقيه اكملوا تدريبهم
.......
بعد قرائتي للكتب في القصر الامبراطوري علمت امرًا هامًا مهما كان الامر لا يجب على جلالتها مقابله ذلك الرفيق مجهول الهويه و مع ذلك علي ابعاد المدعو بماغو عن جلالتها فكما ذكر الكتاب القديس يملك شعرًا ابيضًا شعرت بجلبه في الساحه اسرعت لهناك لاتفاجئ بجلالتها ساقطه ارضًا بدت تتنفس بصعوبه لا اعلم ما يحدث حتى انتبهت لاحد الفرسان يهاجمها و اعلم جيدًا ان الامبراطوره لن تصد الضربه
" انتظر" اخرجت سيفي لاصد الضربه
" ما الذي يحدث هنا"
" نحن نتمرن كالعاده جلالتها تريد التمرن على قواها المقدسه بدلًا من السحريه لكن هذا دائما ما يحدث" اخبرني الفارس
" جلالتك هذا.."
" انا بخير لنكمل" امرت جلالتها
" جلالتك انتي لست بخير " اخبرتها طالعتني بغضب مكبوت اتوقع اننها تصنع سيناريوهات تتخيل فيها قتلي
" انه وقت الغداء على اي حال" اكملت بهدوء مريب بالنسبه لي لتغادر
" اكملوا تدريبكم" اسرعت خلف جلالتها اتتبعها عندما دخلت لمكتبها تركت الباب مفتوحًا
" جلالتك انا اعتذر على وقاحتي .."
" لا بأس" تنهدت مرجعه رأسها للخلف
" انا متعبه و مضطربه هناك شئ ناقص" قالتها جلالتها بغضب مكبوت
" حقًا ما هو " سألت بفضول
" اشعر انني ضائعه" قالتها بتعب كم وددت اخبارها جلالتك بالطبع ستشعرين كذلك بدون رفيقك خاصه بعد ان التقيتي به تنهدت بثقل" جلالتك لما لا تأخذين بعض الراحه"
" لا وقت لدي" قالتها بهدوء حسنًا جلالتها لا تتذكر ما حدث ليله امس امامها اربعه اشهر فقط لنتيجه مجهوله
" ساخرج مساءً لذا تأكد من القدوم و الا ساذهب بدونك" اومئت بهدوء
" جلالتك لديك ضيف" تكونت عقده بين حاجبيها" حقًا و من يكون"
" انه الفا ايفران"
" حسنًا سآتي فورًا" نهضت تنزل للاسفل تتبعتها بهدوء لاخرج من غرفه الاستقبال قابلت الدوقات هناك كانت غرفه الاستقبال غرفه ذات بابين احدهم من داخل القصر و الاخر من خارجه كنت في الجهه داخل القصر و الدوقات كذلك على عكس الالفا و البيتا الذين دخلا من الباب الاخر
.....
" ايفران اوه كيير هنا ايضا كيف حالكما"
" نحي شمس الامبراطوريه"
" يمكنكم الاعتدال " هذا غريب لم ينحنيا الي من قبل
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...
