تفاجئت من قلق امي المبالغ به عندما طلب ابي ان اكتب رساله الى رايموند فعلت ذلك ~ لا استطيع التواصل مع الاباطرة و اشعر بشعور سئ فهل تعلم السبب~
و كان رده ~ اه هل اشتقتي لي لا اعلم و لكنني ايضًا اشعر بذلك كما انه لم يتواصل معي الاباطرة وبما ذلك لكوننا قديسين كاملين فجعلوا لنا نختار كما نريد و لنتحمل نتيجة افعالنا على اي حال هل انتي جادة بشأل الرفض ارماندا هناك قيود علينا و قد زادت بفضلك هل حقًا لا تريدينني اوه تجاهلي ذلك لست مستعدًا لسماع اجابتك و لكن للاحتياط ابقي بالقصر حتى يزول ذلك الشعور او زدي من الحراس حولك وداعًا ~
" ذلك الوغد" همست بذلك في الواقع كنت مثله في احدى المرات قررت تجاهل الحقيقه التي كانت امامي مباشرة متمسكة ببعض الامال الزائفة حسنًا بعد ذلك تحدثتي معي امي و لكن بدون قصدك فُعلت قدرتي لرؤيه الحقيقة امي خائفه من فقدانها للعائلة و لقد طمئنتها بطريقتي الفظة لكنها فاجئتني بقولها انني ابنتها ربما لم ترد الانخراط بي لانني قديسه و مصيري الموت لهذا عاملتني بهذا الشكل و ربما اخدع نفسي لذا اجبتها بانني لم و لن اكون ابنتها كنت اتفقدها لكنها قدت حزينة
" ارماندا لما .. لما لا ترغبين بذلك" سألتني ايركسا بحزن ربما لانكي اول من فعل و ربما لانكي حطمتي آمال فلا فائدة للندم و ربما لاننا ناكره للجميل كما قلتي فقد جلبتيهي للجحيم لكن اي اجابه ساعطيها اياها ربما ثلاثتهم !
" هذا لانكي..." شعرت فجأة و كأن قلبي مقيد تكونت عقدة بين حاجباي لكن سرعان ما علمت انها قوتي ظهر امامي شخص لكن لم ارى وجهه هناك غراب على كتفه الايمن و هناك وشوم غريبه على ذراعه لمن لما هام ظلام فحسب ظهرت امامي موسيقى انها قاعه احتفالات لما هي بهذا الظلام الاضائة خفيفه و وقصهم و حتى وجوههم اشعرتني بالكره تبدلت لاخرى كان هناك جثث في كل مكان نساء و رجال اتفقوا فقط على الدم النبيل اين هذا المكان بحق كان هناك جدران بيضاء و اناس مقتولين كانت هناك فتاه بفستان احمر اللون نائمه على قطعه خشبية اهذا تابوت ام سرير!! لا افهم و لا اعلم ان كانت ميته ام نائمة ! تبدلت الرؤية لاخرى حيث افتُرشت الارض بجثث الفرسان و هناك في الاعلى سماء حمراء بقمر احمر كنت احمل سيفًا بيدي و لا اعلم حتى الان ما هو ذلك المكان تغيرت الرؤية مجددًا بغرقي داخل مياه عندما خرجت كانت دماء انها بركه من الدماء ! شعرت بشخص يضع يده على عيني " هذا يكفي ساتواصل معكي قريبًا " هذا صوت سيلين عندما فتحت اعيني كنت بالبلاط الامبراطوري
" اتلك رؤية!" سألت امي
فيكسن" لم افهم ما قولته سوى قمر و فستان احمر هذا ما استطعنا فهمه تنهدت لكنني اشعر بالتشوش
" لا تهتم لم يكن الامرعني حتى" تمتمت بذلك نهضت بمساعده لوكاس الذي ناظرني بقلق طُرق الباب ليدخل خادم من القصر " سيدتي الوجبة جاهزه" اومئت انتبهت انه وجهٌ غير مألوف بالنسبة لي
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...