167

4 0 0
                                    

تفاجئت من قلق امي المبالغ به عندما طلب ابي ان اكتب رساله الى رايموند فعلت ذلك ~ لا استطيع التواصل مع الاباطرة و اشعر بشعور سئ فهل تعلم السبب~

و كان رده ~ اه هل اشتقتي لي لا اعلم و لكنني ايضًا اشعر بذلك كما انه لم يتواصل معي الاباطرة وبما ذلك لكوننا قديسين كاملين فجعلوا لنا نختار كما نريد و لنتحمل نتيجة افعالنا على اي حال هل انتي جادة بشأل الرفض ارماندا هناك قيود علينا و قد زادت بفضلك هل حقًا لا تريدينني اوه تجاهلي ذلك لست مستعدًا لسماع اجابتك و لكن للاحتياط ابقي بالقصر حتى يزول ذلك الشعور او زدي من الحراس حولك وداعًا ~

" ذلك الوغد" همست بذلك في الواقع كنت مثله في احدى المرات قررت تجاهل الحقيقه التي كانت امامي مباشرة متمسكة ببعض الامال الزائفة حسنًا بعد ذلك تحدثتي معي امي و لكن بدون قصدك فُعلت قدرتي لرؤيه الحقيقة امي خائفه من فقدانها للعائلة و لقد طمئنتها بطريقتي الفظة لكنها فاجئتني بقولها انني ابنتها ربما لم ترد الانخراط بي لانني قديسه و مصيري الموت لهذا عاملتني بهذا الشكل و ربما اخدع نفسي لذا اجبتها بانني لم و لن اكون ابنتها كنت اتفقدها لكنها قدت حزينة

" ارماندا لما .. لما لا ترغبين بذلك" سألتني ايركسا بحزن ربما لانكي اول من فعل و ربما لانكي حطمتي آمال فلا فائدة للندم و ربما لاننا ناكره للجميل كما قلتي فقد جلبتيهي للجحيم لكن اي اجابه ساعطيها اياها ربما ثلاثتهم !

" هذا لانكي..." شعرت فجأة و كأن قلبي مقيد تكونت عقدة بين حاجباي لكن سرعان ما علمت انها قوتي ظهر امامي شخص لكن لم ارى وجهه هناك غراب على كتفه الايمن و هناك وشوم غريبه على ذراعه لمن لما هام ظلام فحسب ظهرت امامي موسيقى انها قاعه احتفالات لما هي بهذا الظلام الاضائة خفيفه و وقصهم و حتى وجوههم اشعرتني بالكره تبدلت لاخرى كان هناك جثث في كل مكان نساء و رجال اتفقوا فقط على الدم النبيل اين هذا المكان بحق كان هناك جدران بيضاء و اناس مقتولين كانت هناك فتاه بفستان احمر اللون نائمه على قطعه خشبية اهذا تابوت ام سرير!! لا افهم و لا اعلم ان كانت ميته ام نائمة ! تبدلت الرؤية لاخرى حيث افتُرشت الارض بجثث الفرسان و هناك في الاعلى سماء حمراء بقمر احمر كنت احمل سيفًا بيدي و لا اعلم حتى الان ما هو ذلك المكان تغيرت الرؤية مجددًا بغرقي داخل مياه عندما خرجت كانت دماء انها بركه من الدماء ! شعرت بشخص يضع يده على عيني " هذا يكفي ساتواصل معكي قريبًا " هذا صوت سيلين عندما فتحت اعيني كنت بالبلاط الامبراطوري

" اتلك رؤية!" سألت امي

فيكسن" لم افهم ما قولته سوى قمر و فستان احمر هذا ما استطعنا فهمه تنهدت لكنني اشعر بالتشوش

" لا تهتم لم يكن الامرعني حتى" تمتمت بذلك نهضت بمساعده لوكاس الذي ناظرني بقلق طُرق الباب ليدخل خادم من القصر " سيدتي الوجبة جاهزه" اومئت انتبهت انه وجهٌ غير مألوف بالنسبة لي

وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن