187

7 0 0
                                    

اقتربت ارماندا من جيرالد " كيف الاحوال" اومئ لها بهدوء جيرالد احب ارماندا لكنه اخفق عندما اتفق معهم ذلك اللعين كيف ما يزال يحبها و هو متزوج و يملك ابناءً في عمرها  و اكبر

" لقد اردت السلم و سأبدأ انا و امام الحاضرين "

" بعد كل ما فعلوه!" التفتنا لمصدر الصوت كان هذا اوليفر

" سموك انا حاكمه اوديال و لا ارى سببًا ليجعلني على عداءٍ معاهم" اذًا هل تصالحت ارماندا معهم لتغيظ اوليفر هذا ممتع اخذت مشروبًا احمر اللون كفستان ارماندا الاحمر و هناك معلومه انتبهت لها كلما كانت الحفلة دموية كلما كانت ارماندا ترتدي لونًا احمر صريح ما ارتدته الان احمر قاني و هذا ينبأ بحدوث مجزرة قريبًا ~ استعد لاي شئ~ اخبرت رافي بالسحر ليومئ لي و ابتسامته تزين محياه

"والدتك الا يكفي"

" سموك انا لا املك والدة انا ابنه ابي و لا علاقة بي او هذه الامبراطورية بتلك المشاكل الشخصية " هذا رائع عزيزتي صمت باحراج و كم هذا ممتع

" كما قلت سأبدأ بالسلام هذه راعيتك و انا اعفوا عنهم"

ابتسم جيرالد " يشرفني ذلك سمو القديسة"
......
بدأ الحفل اخيرًا و قد ذهبت الى لوكاس لمقابلة ملك كوركان لم تعجبني نظراته اتجاه  مد يده لابادله

"أنت الشمس التي تنير حياتي بسطوعها، والقمر الذي يزين الليالي بجماله" شعرت بالخجل الشديد حاولت سحب يدي لكنه امسكها يضعها جهه قلبه

" في كل مرة أراك فيها، ينبض قلبي بالحب والإعجاب... لا يمكنني إخفاء إعجابي بك، فأنتي تمتلكي سحراً خاصاً يجعلني مفتوناً بك كل يوم أكثر.. فهل يمكنني أن أقول لك كم أنت جميلة اليوم؟" و تبًا اتمنى ان تنشق الارض

" انت هل تغازلت باختي توًا " قالها اخي لوكاس يسحبني خلفه و سحقًا

" انا .. هذه اول مره اقابلك بها كيف تجرؤ" قلتها استجمع نفسي

ابتسم ذلك الحقير لقد ابتسم لي " ربما " انه يتحاذق معي ! ذلك ال ... شعرت بهاله احدهم قربي رفعت نظري كان فارس الاصفر اعتقد انه سيد البرق

" هذه وقاحة " اكتفى بقول ذلك

رفع الاخر يديه باستسلام " اعتذر اردت وصف كم انتي آية من الجمال سمو القديسة و هذه طريقة الترخيب في موطني" اومئت خاشيته المرافقك لاتنهد

" هذه تعتبر وقاحه في موطني"

وضع يده جهه قلبه لينحني " اغفري لي اذًا مولاتي و لكن كبداية على تعاملاتنا هل يمكنني الترحيب بكي كما نفعل في موطني " اومئت بتردد و ياليتني لم افعل لقد احتضنني  و قد شهق الجميع

" ابتعد" قالها اخي يسحبني بعيدا و قد دفعني بخفه لسيد البرق الذي امسكني " هل انتي بخير" و تبًا انا اشعر بالخجل اللعنة

وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن