"هل تحبني"
"و هل للحب لغه!"
اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال "
اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه"
ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر "
ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...
اين انا! وحدت نفسي في مكان ابيض اللون سرت بلا وجهه او هدف بعد ذلك ظهرت فراشه ذهبيه اللون ذات نقوش ارجوانيه
" ايتها الصغيره هل ترشديني!" سألت لاتتبع الفراشه وحدت باب بني بنقوش ذهبيه لذا قمت فتحه دخلت ليظهر امامي قصر امبراطوري كان هناك سيده شقراء جميله تبدو في سن الرشد اي قصر ذلك! طالعت لحظه تتويجهما مهلًا هذا زواج!!!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تفقدت القصر يبدو مألوفًا تفاجئت من النقوش و الرسومات هذا قصر اوديال!!
" اعلنكما زوجًا و زوجه" التفت للزوجين اتفقدهما بعد ان اعلن الكاهن عن زواجهما مهلًا هذا كاهن حقيقي و ليس ساحر معالج اين انا هل تم تجسيدي كما القصص الخياليه!! لم اتبين شكل الزوج و مع ذلك اشعر بدفئ غريب اتجاههما خاصه تلك الشقراء هل لانها قديسه!!
" حسنًا سنغادر الان " قالها الزوج لتبتسم تلك الشقراء انحنا الجميع مودعًا كليهما مع تمني خالص التهاني لهما هذا يعني انه امبراطور تبدل المنظر حولي لاحد نفسي اسقط في الهاويه صرخت لاحد نفسي اسقط في الماء عندما صعدت على السطح كنت داخل نافوره مياه نهضت لاخرج منها وحدت الفراشه مره اخرى امامي لكن هذه المره كانت تحيط بها هاله زرقاء اللون تتبعتها لاجد السيده الشقراء و هي تحمل مجموعه رسائل تضعها داخل كتاب " لا اصدق هذا لقد ذهبت للحرب و مع ذلك تقول بضع كلمات فقط!!" قالتها متذمره بدت منزعجه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ظهر كبير الخدم على ما يبدو من ملابسه " سيدتي وصلتكي رساله من جلالته" اخذتها امي ليغادر رئيس الخدم يبدو انها ليست على وفاق مع من هم بالقصر
" اوه عزيزي هذه الرساله باسلوبك حقًا ههه من الجيد انك تعلمت التعبير عن مشاعرك على عكس شيغار الاحمق" انتبهت لحديثها هذا اسم والدي اذًا هل هذه امي ! في الواقع لقد ابطل اخي لوكاس سحره لقد تعافيت من تلك المشاعر و اصبحت اركز على اهدافي للانتقام و مع ذلك كيف لي الا اتعرف على امي!! لهذا اسعر بالحنين اتجاهها اذا اكان هذا فالنتين !! لكن اين هذا القصر هذه ليست دوقيه فالنتين! اغلقت السيده الكتاب ام علي القول امي نهضت لتنادي " اندريه عزيزي تعالى لهنا" شعرت بصاعقه اذا هل ذلك الشخص والدي هل هذه هي دوقيه فالنتين قديمًا متأكده هذه ليست ماڤوس حتى اين نحن جاء شخصًا لينحني لامي كان في الخامسه عشر من عمره " نعم سيدتي" تبدو العلاقه بينهما سيئه
