117

10 0 0
                                    

" اين الامبراطوره!" سأل ذلك اللقيط كما اسمته الامبراطوره

" جلالتها تستعد دقائق و ستكون هنا" اجابه كبير الخدم

تنهد الاخر بممل" هاه تلك الامبراطوره ستقودنا للنهايه"

" هل تعلم ما الذي تتفوه به يبدو انك جريئ لقول ذلك في القصر الامبراطوري" قالها كبير الخدم و لكن ما لا يعلمه احد ان كبير الخدم هو الدوق ڤيكسن لذا ان ارد ان اتدخل

" هاه كيف يجرؤ وضيع مثلك على التحدث معي هكذا"

" اليست هذه الحقيقه انت مجرد حثاله" قالها كبير الخدم ليثور ذلك الغبي

" كيف تجرؤ على التحدث مع نبيل مثلي هكذا انت يا ذو الدماء الوضيعه هل هكذا تعلمكم تلك الامبراطوره المتعجرفه"

" ما الذي يحدث هنا" التفت الجميع لمصدر الصوت كانت جلالتها القيت نظره  فاحصه عليها لانها بالامس بدت مضطربه

" ما الذي يحدث هنا" التفت الجميع لمصدر الصوت كانت جلالتها القيت نظره  فاحصه عليها لانها بالامس بدت مضطربه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" جلالتك اهكذا تعاملين النبلاء كيف يجرؤ مثل هذا الخادم على اهانتي"

" اعتذر" صدمت اطالع جلالتها

"جلالتك" اشارت الي بالصمت

" انا.." " ليس انت" قاطعت جلالتها كبير الخدم

" لقد قلت لك اعتذر لكبير الخدم" صمت اشاهد ما يحدث كما فعل الدوق

" ماذا ! انا .. هل تنوين قيام انقلاب تجعلين العامه فوق النبلاء .. هه في النهايه انتي مشابهه لوالدتك" صدمت من حديثه

قامت جلالتها بدفع الطاوله بعيدًا و هذا قد جعلنا في صدمه اخرى وضعت قدمها على صدره " من تتحدث عنها كانت امبراطوره ذكرت في التاريخ و الاساطير من تكون انت للتحدث عنها " قامت بدفعه ليسقط من الكرسي

" جلالتك" قالها الدوق بقلق لتشير له بالصمت

" انت لست مجرد لقيط بل حثاله ايضًا"

طالعها ذلك الغبي " انتي .. كيف تجروئين"

اخرجت جلالتها سيفها" لقد ظننتك ذكيًا كفايه لكنك اغبى مما ظننت اخبر زعيمك ان عقده قد انتهى مع اكاديان و اراضي اوديال المكتسبه و لا اريد ان المح شخصًا منكم "

وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁" حيث تعيش القصص. اكتشف الآن