" اين الامبراطوره!" سأل ذلك اللقيط كما اسمته الامبراطوره
" جلالتها تستعد دقائق و ستكون هنا" اجابه كبير الخدم
تنهد الاخر بممل" هاه تلك الامبراطوره ستقودنا للنهايه"
" هل تعلم ما الذي تتفوه به يبدو انك جريئ لقول ذلك في القصر الامبراطوري" قالها كبير الخدم و لكن ما لا يعلمه احد ان كبير الخدم هو الدوق ڤيكسن لذا ان ارد ان اتدخل
" هاه كيف يجرؤ وضيع مثلك على التحدث معي هكذا"
" اليست هذه الحقيقه انت مجرد حثاله" قالها كبير الخدم ليثور ذلك الغبي
" كيف تجرؤ على التحدث مع نبيل مثلي هكذا انت يا ذو الدماء الوضيعه هل هكذا تعلمكم تلك الامبراطوره المتعجرفه"
" ما الذي يحدث هنا" التفت الجميع لمصدر الصوت كانت جلالتها القيت نظره فاحصه عليها لانها بالامس بدت مضطربه
" جلالتك اهكذا تعاملين النبلاء كيف يجرؤ مثل هذا الخادم على اهانتي"
" اعتذر" صدمت اطالع جلالتها
"جلالتك" اشارت الي بالصمت
" انا.." " ليس انت" قاطعت جلالتها كبير الخدم
" لقد قلت لك اعتذر لكبير الخدم" صمت اشاهد ما يحدث كما فعل الدوق
" ماذا ! انا .. هل تنوين قيام انقلاب تجعلين العامه فوق النبلاء .. هه في النهايه انتي مشابهه لوالدتك" صدمت من حديثه
قامت جلالتها بدفع الطاوله بعيدًا و هذا قد جعلنا في صدمه اخرى وضعت قدمها على صدره " من تتحدث عنها كانت امبراطوره ذكرت في التاريخ و الاساطير من تكون انت للتحدث عنها " قامت بدفعه ليسقط من الكرسي
" جلالتك" قالها الدوق بقلق لتشير له بالصمت
" انت لست مجرد لقيط بل حثاله ايضًا"
طالعها ذلك الغبي " انتي .. كيف تجروئين"
اخرجت جلالتها سيفها" لقد ظننتك ذكيًا كفايه لكنك اغبى مما ظننت اخبر زعيمك ان عقده قد انتهى مع اكاديان و اراضي اوديال المكتسبه و لا اريد ان المح شخصًا منكم "
أنت تقرأ
وداعا ايها الرفيق "𝒪𝒹𝒾𝒶𝓁"
Paranormal"هل تحبني" "و هل للحب لغه!" اقترب مني ليهمس لي" لما لا نهرب انا ملك لمملكه اوديال " اجبته بترقب " ماذا عن ذلك الطاغيه" ابتسم " ذلك مساعدي و هو ما يحضر بالنيابه عني تعلمين نحن السحره حياتنا دائما ما تكون بخطر " ابتعد ليطالعني بابتسامه " ما رأيك هل تق...