#للتذكير
*إيفالينس هي نفسها جوانا بعد ما رجعت ذاكرتها وأفيريل هي الطفلة المتبناة من قبل ريكاردو
*فيكتور:قصته بكل بساطة أخوه حاول يعتدي على كلاريا شقيقة روبيرتو فانقتل على ايد أخوها وريكاردو بابشع طريقة..ولهذا السبب يحاول ينتقم منها باعتبارها هي السبب بمقتل أخوه
مكانته:حالياً هو المترأس على مجلس التعاويذ.. الرئيس السابق للمجلس كان رافييل ( والد إيفالينس وآنليس)
*توجد شخصية مجهولة..يظهر بكوابيس إيفالينس من كانت فاقدة ذاكرتها..وكذلك أرسل ألها شبح الطفلة.. واكتشفت إيفالينس مخططاته ولهذا السبب تسعى لقتله..هذا شخصيته مجهولة..ما كشفتها لحد الآن فلا ترتبكوا وتقولوا منو هذا ما نذكره
أخيراً قراءة ممُتعة وكل عام وأنتم بخير 🧡
...............................................
(في الفصل السابق)
فكر (أدوارد) و هو يخرج إنها ليست نوعاً جديداً من الجنون فقط لكن هنالك خلل حقيقي في دماغها يجعل كل عاقلٍ يراها يود ألا يبقى معها لأكثر من دقيقة..حسناً..من حُسن الحظ إنه ليس كذلك..فالأمر رغم خطورتهِ مُمتع..
ومهلاً..هو لم يفعل ذلك وحسب لكن قد عقد صفقة الموت معها وأصبح في صفها عوضاً عن أن يكون بصف الشيطان الذي ليس أقل خطورةً منها..وابتسم وهو يُخبر عقله بأن يستعد للجنون القادم الذي سيحصل..فهو سيكون مُختلفاً بلا شك..
.................................................
ومهما كان نوع الجنون الذي يترقب (أدوارد) حدوثه فهو لم يكُن ليحدث اليوم حيث قد مر بسكونٍ غريب حتى اعلنت العقارب وصولها الى الساعة العاشرة ليلاً..
وهناك على السرير حيث كانت (افيريل) مُتمددة بقرب (إيفالينس) رافضةً تركها طوال اليوم تساءلت بينما قد وضعت يدها على بطنها برفق:إذاً أمي هل تعتقدي بأنكِ ستلدين لي أخاً أم أُختاً؟!..
فاجابتها مُتمتمةً بهدوء:ماذا ترغبين أن يكون؟!..
فابتسمت قائلةً بصدق:سأفرح إن ما كان بداخلكِ فتاة لكن لا بأس أيضاً إن كان صبياً..سأحبُ كلاهما-وبتردد أردفت وهي تُبعد يدها-لكن هل أستطيع أن أختار أسماً له؟!..
فاخبرتها بنبرة مُتسلية:لن أُمانع ذلك..
ورمقت بابتسامة مُستفزة الجالس في الجانب المُقابل وهو يُراقبهما بتلك الاعين السوداء حتى أعادت بصرها الى (افيريل) والتي ما انتهت من اعلان فرحتها الكبيرة بما سمعته تكلمت باحباط تملك ملامحها فجأة:لكن لو أن جدتي معي لتُساعدني في الاختيار ثم نجعلهُ مُفاجئةً لكِ..لكان هذا رائعاً..
أنت تقرأ
لا مفر فأنتِ سجينتي للأبد(الرواية 1 من سلسلة لا مفر)
Romance" كان يعلم بأنه مستنقعُ ظلامٍ لا يُمكن لأي زهرة تحمل البقاء فيه دون أن تكون نهايتها الذبول لكن لحظة وقوعها أسيرة عينيه لم يهتم لأيٍ من ذلك..زهرة لم يكن قد رأى مثيلاً لها في جعله يرغب بوضعها في سجنٍ أشواكه لن تدع مفراً لها منه " . •الرواية خاصة بفئات...