الأجزاء 152

961 33 6
                                    

🥀#جزاء_وعد 🥀
بقلم ===> Witta 🤓
#الجزء_702 (الفصل الرابع)

تصدمات صدمة من نوع آخر صدمة خلات قلبها يرفرف و الفراشات يلعبو فبطنها، صدمة حلوة خلاتها نشوف الدنيا حواليها باللون الوردي..... حسات براسها فوق السحاب بين عينيها اعترافو المميز لي شحال وهي هازاه فيديها بلا ما تعيق، يمكن كون ماشافوه بنات عائلتها ماتشوفو على مدة أطول من هادي و ممكن ماتشوفوش گاع.... الحاجة لي كانت كاتسناها من زمان فاقت و نعسات بيها وهي ماجايبة خبار...
الابتسامة بدات كاتشق طريقها لشفايفها بشكل تدريجي و عيونها لامعة، مشاعرها تلخبطو ماعرفات تضحك ولا تبكي فالاخير جمعاتهم بجوج فدقة وحدة خلات البنات غير كايشوفو فيها....
بنت خالها : ولاهيلا ماعندها خبار
بنت خالتها : هازة فيدك الحاجة لي ديما كاتسنايها و ماجايبة خبار هههههه
اسمهان ( هزات فيهم عينيها) : كاااايبغيني هههه يووووسف كايبغيني " بالدموع" يووووسف كاااايبغيني
غوتات بالفرحة و عنقاتهم بجوج كاتردد نفس الجملة، شعورها فهاد اللحظة ما غادي يحس بيه غير لي عاش الحب من طرف واحد و كان ديما عندو تخوف من أنه يسمع ان الطرف الثاني رتابط ولا تزوج حتى فجأة كايكتاشف ان داك الشخص باغيه وحتى هو كايبادلو نفس المشاعر... هنا من الطبيعي تكون الفرحة هستيرية و ممكن تجي لبعض الأشخاص مبالغ فيها ولكن البنات تفهموها حيت عاشو معاها حبها ليوسف و فرحو ليها من اعماقهم بعد اكتشاف انه كايبادلها نفس الشعور..... نقزات و غوتات وهما كتر منها دارو حالة فداك البيت، قربو يهزوها فالعمارية بالفرحة ولكن ماقدراتش اسمهان تكمل فرحتها إلى مشتركاتهاش مع صاحبتها لي عيطات ليها ابيل فيديو كاتوريها أشنو مكتوب فالبراصلي ااشيء لي خلا ملك تنوض تغوت حتى هي منوضة هيلالة من التليفون....
ملك(گلسات كاتنهج) : ناااااااري اصاحبتي كلنا كنا كانتسناو منو هاد الخطوة
اسمهان (شادة البراصلي فيدها كاتحسس النقش) : خفت نلقى راسي كانحلم اييييييييييييييي شيمااااااااااااء
شيماء "بنت خالها" ( قرصاتها) : بغيت غير نبين ليك بلي مكاتحلميش
شادية (بنت خالتها) : هههههه تيقتي دابا؟؟؟
اسمهان(كاتحك فالقرصة ) : تيقت تيقت "باست البراصليات و ركباتهم فيدها" ماعمري مازال نحيدهم
شادية : مخاصكش تحيديهم حيت الى طاحو فيد عزيزي بغداد
شيماء (قاطعاتها) : نترحمو عليك الحبيبة اينو
ملك : ههههههه إلى طاحو فيد عمي الوكيل صافي مابقى حلواني... و اسمهان غادي تولي لينا بحال بطلة البرتقالة المرة
هما كايهضرو وهي مرفوعة كاتخمم مامدياهاش فهضرتهم گاع و التبسيمة على وجهها  ، كاتخيل كيفاش طاحت عليه الفكرة وايمتى حس براسو كايبغيها و كيفاش قرر الاعتراف و منين نزلات عليه هاد الفكرة لي غادي تبقى محفورة فبالها حياتها كاملة....
شيماء (نغزات شادية) : شوف البنت سرحات
شادية : ترفعات
ملك (حابسة الضحكة) : واااقيلة كاتسمى ولادهم دابا
شيماء (قرصاتها عاوتاني) : ألالة
اسمهان (شدات على فخضها) : احححححح على مسمومة
شادية(باغين يشدو فيها) : شفت اسمهان من ورا الاعتراف الخطير ولات مسالمة
شيماء : واه مولفة مني نقرصها كاتنتفني
اسمهان (تسرحات على ناموسيتها بابتسامة جذابة) : ديرو فيا ما بغيتو انا فوق السحاب دابا

جزاء وعد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن