الأجزاء 159

845 31 15
                                    

#تتمة_الجزء_725

مرات عمو : تبارك الله كانعقل عليهم مني كان صغير و كايحضر لشي عرس فالناظور كايگلس كلشي و يبقى وسط القاعة بالعصى فيدو كايشطح
هنية : بالصح ماكانش شي واحد كايتقن الرگادة بحالو
فاضمة : هييوا كلشي مشى دابا
هنية : ايوا دابا راه كبر، موقر راسو الله يحفظو و ينجيه
رنا (شافت فوعد لي مصدومة) : غا تيقي الزين ماتصدميش ههههه
وعد ( بتاسمات كاتخيل المنظر) : شحال كان عندو فهذاك الوقت
فاضمة : من 10 سنين تبارك الله
رنا : ولكن مني وصل 17 18 لعام جمع و طوا
وعد (فلتات ليها الضحكة و نطقات بصوت سمعاتو غير رنا ) : عتازل بكري هههه
رنا : هههه ناري و يسمعك
وعد : ههه جاني هادشي فشكل
بقى البلان فبالها وكل مرة تفلت ليها التبسيمة، عيات تخيل فيه كايشطح ماجاتهاش الصورة فبالها..... بدلو الموضوع لحاجة أخرى وهي بقى فدماغها غير بلان الرگادة حتى تفرتكو و طلعات لبيتها... دخلات لقاتو مخشي فبلاصتو بنظارات طبية كايقرا فكتاب حتى بانت ليه داخلة...
وعد (بابتسامة) :تعطلت عليك نسينا راسنا لتحت بالجماعة
بغداد : ماشي مشكل، نشطتي؟؟
وعد (حركات راسها بالايجاب) : امممم بزاف
بغداد (بهدوء) : بصحتك
بتاسمات ليه و بادلها الابتسامة بحب وبقى متبعها بعينيه حتى دخلات لدريسينغ بدلات عليها و توجهات لدوش دارت روتينها الليلي و نقات وجهها عاد قربات عندو داخلة حداه فالفراش....
حل ليها يديه و تكات على صدرو ساقلة حتى حط الكتاب من يدو وهي تهز فيه راسها ماقدراتش تخليها عندها
وعد : احم سمعت شي هضرة قبيلة
بغداد (باستغراب) :هضرة ؟؟؟
وعد : اممم هضرة عليك "بدون مقدمات" قالو ليا بلي نتا كاتعرف تشطح الرگادة من صغرك واش بالصح؟؟؟
بغداد ( بدون تردد نطق) : سي بالصح
وعد : و باقي عاقل حيت قالو ليا غير كبرتي شوية مابقاش عندك مع داكشي
بغداد (مديها على قد عقلها كايجاوب على اسئلتها) : باقي عاقل
وعد ( تگعدات من عليه بحماس ونطقات بلا ماتحس) : وريني نشوف راه  كاااتحمقني الرگادة
بغداد (هز حاجبو) : اشنو غا تشوفي؟؟
وعد (هزات كتافها بنفس الحماس) : نوض شطح ليا

#بونوي 😴😴😴
السيدة تحمسات مابقاتش عارفة اش كاتخرج من فمها 🤣
شفتي الحاج الضسارة اش كادير 🙄
نتلاقاو نهار السبت 😘

🥀#جزاء_وعد 🥀
بقلم ===> Witta 🤓
#الجزء_726(الفصل الرابع)


الصمت هو الحاجة لي سيطرات على البيت فهاد اللحظة من طرف بغداد لي بقى كايشوف فيها بسكون ومن طرفها هي لي عاد بدا كايطلع معاها أشنو قالت.... حدرات راسها حشمانة من الطلب لي طلبات حتى كايصدمها مني طلق ضحكتو الرجولية بالجهد زعزعها من فوق صدرو ، مطلع راسو لفوق كايقهقه بخشونة و تفاحة آدم كاتحرك فحلقو مخليها تشوف فيه هايمة فضحكتو لي كاتجيب ليها التمام....
توقع منها اي حاجة ولكن باش تطلب منو طلب بحال هذا هي لي مادارش بحسابها..... مكاينش فالمحيط لي ضاير بيه شي واحد زاعم عليه بحالها مكاينش لي كان قريب منو و عرف خبايا فشخصيتو بحالها هي، واخا عائلتو شايفين منو جانب مشايفينوش الناس البرانيين و لي خدامين معاه ولكن ماشي بحال مراتو، حتى من لمياء لي كانت حتى هي مراتو ماشافتش منو جوانب كثيرة شافتهم وعد حيت وعد دخلات مع عروقو و تربعات على عرش قلبو.... عشقها و بغاها حتى ولا شفاف معاها مني كايكونو تحت سقف غرفتهم ماكاتبقاش تشوف بغداد الوكيل ولا الأخ ولا الحفيد ولا الأب كاتشوف بغداد الحبيب، نصفها الثاني وقطعة من روحها، كاتشوف بغداد الزوج بطريقة أعمق من الزوج لي كايكون معاها خارج الغرفة و قدام الناس.....الشيء لي  كايخليها تفرح و تزادها ثقة فنفسها حيت بغداد معاها ماشي هو لي مع غيرها وهادشي تزاد بعد المشكل لي طرا بيناتهم لي فبلاصة ما يفرقهم زاد وطدد علاقتهم و خلاهم يعرفو قيمة بعض و يكتاشفو درجة حبهم و عشقهم لبعض...

جزاء وعد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن