الأجزاء 63

1.7K 65 186
                                    

#تتمة_الجزء_315

مرگااااات بالجهد عاد طلع معاها اشنو قالت، ناضت گالسات شادة على ليزار جهة صدرها كاتوحوح فخاطرها من الألم لي حسات بيه تحتها.. و تقادات كادور فعينيها متلبكة.... مدات يدها تشد من عندو الكاس وهو يبعدو عليها و مدو ليها لفمها شربها بيدو
وعد (حطات يدها على فمها) : صافي براكة
بغداد : تاكلي شي حاجة
وعد (كاتلعب فليزار بيديها حشمانة تشوف فيه) : لا بغيت غير ندوش
بغداد : نوضي ندوش ليك
وعد (برجاء) : نقدر ندوش بوحدي
بغداد (مابغاش يقجر عليها) : خودي راحتك
باغي يخلي ليها مساحة  مع نفسها مادام طلباتها منها نيت  تستوعب التغيير لي طرأ على حياتها و الاحداث لي طراو هاد الليلة.... ناضت لاوية ليزار على جسدها و دخلات بخطوات بطيئة لدوش، وقفات قدام لمراية ولاحت ليزار كاتشوف علامات ملكيتو المطبوعين فجميع أنحاء جسمها حتى من فخاضها ماسلموش منهم، كاتفكر شي لقطات كاتزنگ غير بوحدها ماظناتش منو يدير معاها شي حوايج من ليلتهم الاولى.... بتاسمات عاجبها لحال بالرغم من خجلها و توجهات لرشاشة خوات على راسها الما و غتاسلات و خرجات من تما لابسة پينوارها... لقات لبيت خاوي و الفراش مبدل و لي پاپيي لي كانو مليوحين فكل بلاصة مكاينش ليهم الأثر، عرفاتو جمع كلشي و قاد لبيت.... فرحات مني لقاتو مقاد كلشي حيت كاتحس براسها ثقيل عليها و عيانة بالجهد حتى باليزتها ماقدراتش تحلها، تلاحت هكاك فوق الناموسية طايحة كاااو بكثرة النعاس لي فيها ، مجموع عليها عيى العرس و الليلة الحم_راء لي جمعاتهم...
بعد مدة رجع هو من الدوش مع آذان الفجر لقاها مغيبة، عزات عليه يفيقها و خلاها ترتاح عارف راسو محنها... هز فوقيتو مشى صلى فبيت اخر و قرا القرآن عاد رجع عندها حيد حوايجو بقى غير بالبوكسر و تخشى حداها جارها عندو من خصرها حتى لصق ظهرها مع صدرو و غمض عينيه كايقلب على النعاس...
****
حلات عينيها بعد ساعات كايبان ليها الضو داخل من الشق ديال الخامية، كمشات فيه عينيها ياله كاتوگض وهي تحس بشي حاجة كاتهرها فصدرهاا و جسم ضخم لاصق على جسمها.... بلعات ريقها و حدرات عينيها وهي تبان ليها يدو فصدرهاا خاشيها مع فتحة الپينوار كايدوز صبعو على صدرها و يطلعو لعنقها...
وعد (كاتحس بالتبوريشة طالعة معاها... نطقات بتلعثم) : ب ب بغ.. دا.. د
بغداد (ببحة صباحية و ما أجمل الصوت الخشن فالصباح) : عيونو

#الجزء_316 (الفصل الثالث)

القشعريرة سرات فسائر جسدها، كاتقول مع راسها واش هادشي لي كانسمع بالصح ولا غير تخاايل ليا... واخا انه وسط علاقتهم الحمي_مية فالليلة لي فاتت مابخلش عليها بكلماتو و غزلو لجسمها و جمالها ولكن قالت مع راسها النش_وة لاعبة عليه وهي لي خلاتو يهضر و يطلق لسانو ساعة حنتها مني سمعات عيونو من فمو مع حلات عيونها  .... حديثها مع نفسها ماااحبسش كاتقول واش هذا هو بغداد لي كانو كايهضرو ليا عليه و كانشوف صرامتو و جديتو المفرطة، كانت كاظن مغادي يسمعها حتى كلمة فاللخر الرومانسية و الحنان لي بيتها فيهم صبحها عليهم... خرجات باستنتاج من اول نهار ليهم مع بعض هو أن بغداد لي غادي تشوف هي ماشي هو بغداد لي مع الناس و هادشي خلاها تفرح بزاف....
دقات قلبها رتااافعو وهي كاتحس بيديه سرحو فجسمها تحت الپينوار مني مجاوباتوش ، طلع يدو لصدرها لقى قلبها غادي يسكت حسات بيه و بدات كادور فعينيها حامدة الله انه وراها مامقابلش معاها اما كون بدات كاتفتف عليه تما.... الفراشات هروها فبطنها من لمساتو الخشنة و التزنيگة بدات كاطلع لحنوكها ، مسحات عينيها بيديها كاتنهد و عضات على شفايفها مني حسات بيه كايدورها عندو حتى تكات على ظهرها مقابلة عينيها مع عينيه، وهو متكي على مرفقو و كايطل عليها من لفوق....
بغداد (دوز على خدها بظهر يدو) : مرتاحة؟؟ "حركات ليه راسها بالايجاب" سمعيني صوتك
غادي يجيب ليها التمام بهاد بحة الصوت لي صابح بيها هي أصلا صوتو لغليض كايسالي معاها و زاد كملات عليها نبرتو وهو عاد فايق....
وعد (بلعات ريقها و نطقات بصوت رقيق) : مرتاحة
بغداد (بتاسم و بدا كايقرب لشفايفها و يدو مشات لحزام لپينوار كايحل فيه) : داكشي لي بغينا
مع كمل جملتو لثم شفايفها بقبلة شغوفة حركات فيه السواكن لي صابحين نايضين اصلا مع الصباح وهو كايشوف مراتو حداه و فوق فرااشو غير بالپينوار ديال الحمام و النص فجسمها باين ليه....
خداها فجولة صباحية تبادلو فيها المشاعر و الأحاسيس و القبلات و اللمسات، خلاها تصرخ باسمو من جديد مسافر بيها لعالم آخر... عالم الشه_وات و الحب الحلال....
بعد مدة زمنية جرها على صدرو معنقها عندو كاترد نفس وهي كلها حمرة و عرقانة.... جرات ليزار كاتستر فراسها و حطات يدها على صدرو بتردد وهادي حاجة طبيعية، مازالة عروسة جديدة مايمكنش تزعم عليه من الأول.... شابك يدو مع يدها لي كانت فوق صدرو بعدما رفع شعرو لي لصق ليه على جبهتو بفعل العرق....
بقاو ساكتين بجوج مخليها ترد النفس حتى صونا تليفونها لي بقى فالصاك من لبارح....
وعد (هزات راسها) : تليفوني
بغداد (هز ليها راسها حطو فوق المخدة) : أنا غادي نجيبو ليك رتاحي

جزاء وعد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن