الأجزاء 176

895 21 9
                                    

#تتمة_الجزء_790

رجاء ( شداتها البكية) : هو كان من لي پاسيون ديالي جا جوج مرات دوز على عينيه " بلعات ريقها" فالمرة اللولة حسيت بشوفاتو ماشي هما هادوك ولكن مابغيتش نتسرع و فالمرة الثانية أكد ليا داكشي لي شكيت فيه
العميد : أشنو دار ليك امدام
رجاء (نزلو دموعها) : حاول يتقرب مني و لكن ماخليتووش غوتت عليه حتى سمعونا الناس لي كاينين تما و جا السكيريتي خرجو" بشهقة " ماظنيتش يبان قدامي عاوتاني
حمزة فهاد اللحظة بحالا شديتيه و شارجيتيه بالضوبل ، تغدد عليها و ماكرهش كون كان داك خينا قدامو دابا يطيح فيه ما ينوض حتى يزهق روحو..... زير على سنانو و يديه ولاو كايترعدو بالاعصاب كايحاول ما أمكن يتمالك نفسو قدام العميد ماباغيش يتناقش معاها قدام شي حد ..... دار يدو فجيبو كايقلب على باكية الگارو وهو يتفكر بلي كان حطها فالتجاكية ديالو لي حاطاها رجاء على حجرها و معنقاها، مد يدو جرها منها بالنتير و شاف فالعميد
حمزة : هانية نكمي؟؟
العميد : خود راحتك الله ياودي.... مدام رجاء غايكونو عندك الكاميرات فالعيادة
رجاء(شافت حمزة بطرف عينها شعل گارو و سف منو سفة ديال الغدايد) : وي عندي كلشي مسجل تما
العميد : تاهت و لقيناها، كاميرات الريسطو مسجلين أشنو دار ليك تما و فالعيادة نفس الشيء..... غادي نقلبو عليه كلشي إلى فكر يرفع عليك دعوة اسي حمزة " بتساؤل" مني ضربتيه ياكما عطبتيه شي عطبة خايبة و خليتي فيه شي عاهة مستديمة
حمزة : دوووماج ماخليتهاش فيه
العميد(ضحكو) : ههههه بااقي مابردتي فيه حرّك " هز كتافو" ولو تكون حنا عارفين كيفاش نفكو هادشي "بقى كايهضر معاهم شي عشرين دقيقة حتى خدا جميع المعلومات و عرف أشنو غادي يدير وهو يوقف" سي حمزة حسب المشكل تحل غير نعس على جنب الراحة و سير نتا و المدام لدار حنا غانتكلفو
حمزة (ناض حتى هو و قرب عندو و سلم عليه) : الله يحفظك اسيدي
العميد ( حط يدو على كتفو) : كانتمنى ماتعاودش اش درتي اليوم باش ماتكبرش القضية و وعد مني داك الكل_ب عمرو يطوف بساحة المدام
حمزة ( حرك راسو) : كون هاني
العميد  : باش ما كان غادي نخبرك بالجديد غالبا سيادة الوكيل غادي يتاصل بينا غدا و نقول ليه لي كاين
رصى معاه الأمور و خرجو من تما كأن شيئا لم يكن تصادفو فالباب مع الفارگو واقفة و نزلو منها شي دراري عينيهم حمرين و مرخيين باينة كانو كايتحششو، دخلوه بالركول و السبان حتى لداخل وهنا بان الفرق فالتعامل على حسب شكون نتا و ولد من و معامن مشارك الكنية..... الى عندك المعارف و الفلوس يخرجوك بسهولة من اي مشكلة، و بأي طريقة يلقاو ليك تخريجة ولكن الى كنتي مسكين و على قد الحال إلى بغاو ممكن من مشكل صغير يرجعوك درتي جري_مة....

#يتبع
ضحكووووني لي قالو حمزة غا يمشي يتگلاصا هههههه 😂😂😂 راه المعارف يشريو ليك الطريق فالبحر
🥀#جزاء_وعد 🥀
بقلم ===> Witta 🤓
#الجزء_791 (الفصل الرابع)

الليلة دازت حلوة بيناتهم كيفما هي وجدات ليه الليلة بكل حب، سمعها أشنو باغة تسمع بكل عشق و هيام خلاها باغة طير بالفرحة شبعاتو بوسان وهو غير كايضحك فرحان لفرحتها .....
وعد (كاتبوس فوجهو كامل ومع كل بوسة كاتنطق كلمة) : حتى انا كانبغيك و je t'aime و i love you و te quiero و ti amo و Ich liebe dich و Seni seviyorum " باستو ففمو بعمق و تقابلات معاه عيونها لامعة بالفرحة" بقات ليا نقولها ليك بالريفية دابا
بغداد ( تكا راسو على الفوتوي كايضحك حتى كاتحرك تفاحة آدم فحلقو شي لي خلاها تبوسو منها وهو يحبس الضحكة وهز فيها عيونو البنية و نطق ببحة) : تخسغشم
وعد ( ضحكات) : ههههه عندكم حرشة بحال كانبغيك
بغداد : هههه حنا المغاربة حرشين حتى الحب عندنا حرش
وعد ( تكات على صدرو) : دابا الى بغيت نقوليك كانبغيك بالريفية نقوليك تخشغس شغ "بدات كاتهز من فوق صدرو بالضحك لي كايضحك وهي تنطق بتذمر" تء نسيتها دغيا اش هاد اللغة كاتجمعو فيها شي حروف صعاب يتنطقو فدقة وحدة
بغداد ( حاول يجمع الضحك وهو يهز ليها راسها عندو) : تخسغشم انا لي قلتها ليك إلى بغيتي نتي تقوليها ليا خاصك تقولي تخسغشك
وعد (كاتحاول) : تخسغ
بغداد (كمل ليها) : شك
وعد (عاوداتها بالزربة) : تخسغشك " صفات بفرحة" وييييييييي نطقتها نطقتها هههههههه صافي غانبدا نتعلم الريفية
بدا كايقول ليها كلمات بالريفية وهي كاتحاول تردد من وراه و مكاتعرفش حيت ختار ليها غير الكلمات الصعاب بلعاني  مخلي فمها باغي يعواج باش تنطقهم وهو كايمو_ت عليها بالضحك صوت ضحكتو و ضحكتها غير هما لي كايتسمعو فداك الليل....
ناضت من فوق منو لبسات حوايجها و دارت عبايتها و شالها و هو لبس سروالو و القاميجة خلاها محلولة معري على بادرو، خرجو من تما مع ربعة الصباح كان البرد نيت فديك الوقت ومع كانو سخان حسو بالتبوريشة.... سدات وعد الباب ديال الكيوسك بالساروت باش مايدخل ليه حد حتى تفيق هي و تنقي الدنيا و تجمع الماعن...
طلعو لبيتهم ضربوها بتدويشة بجوج ، خرج بغداد هو اللول مخليها قدام المراية كاتمشط شعرها و تضحك لراسها كي الهبيلة.... مشى هز تليفونو لي كان محطوط فوق الناموسية وهو يلقى اتصالات كثيرة من رجاء، عقد حجبانو باستغراب حيت مامولفاش ليها تصوني فالليل و ما عيطات بزاف ديال المرات حتى راها طايحة فشي مشكل.... دوز ليها الخط هاديك الساعة و مشى طل على وعد لقاها كاتعوج قدام المراية وهو ينطق حتى قفزها
بغداد : خرجي من تما براكة
وعد ( حطات يدها على قلبها) : خلعتيني احم انا خارجة دابا
بغداد ( حط يدو على الكادر ديال الباب و اليد لأخرى حاط بيها التليفون على ودنو ونطق بجدية  ) : هي دابا
شافت فراسها بنظرة أخيرة بحالا كاتودع صورتها فالمراية و خرجات  تخشات ففراشها كاتشوف فيه واقف قدام الشرجم التليفون على ودنو كايتسنى ختو تجاوب.....

جزاء وعد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن