الأجزاء 28

1K 43 7
                                    

#تتمة_الجزء_145

#فلاشباك 🔙
فيوم من الايام لي كانت فيهم وعد مزال نافسة ، جمعات لطيفة جاراتها بعد ما برات وعد شوية دارت ليهم وليمة حيت ماقدروش يحضرو لسبوع لي دّار فدار ولدها.... وعد داها نبيل هي و بنتها عند مو و داز لخدمتو، أما حياة بقات فالدار حيت مابغاتش تصادف مع حبيبة و يبداو فشد ليا نقطع ليك على قولتها....
هاد الأخيرة كانت خارجة من الدوش حفيانة، لاوية فوطة على جسمها مزيرة بيها صدرها حتى بانت الفرقة، و طالقة شعرها كايقطر على كتافها... غادية قاصدة لبيت وهي تسمع باب الدار تحل و صوت نبيل كايهضر فالتليفون مع شي صاحبو... كانت متأكدة أن وعد مكايناش معاه حيت دوات معاها قبل ماتدخل لدوش كاتسولها على باندوش فين دارتو و لقاتها وسط عباد الله و الهضرة كثيرة ضايرة بيها....
جاتها فكرة فبالها و دارت راسها غادية لكوزينة كاتقرقب فيها زعما مشات تشرب عارفاه غادي يطل عليها ،هادي قاعدة فيه ضروري يطل على لكوزينة مني يدخل.... طل عليها بعد ماقطع التليفون ياله باغي ينطق وهو يحل فمو و طاح التليفون من يدو مني شافها مكوزة ليه حتى بان النص فت'رمتها دايرة براسها باغة ترد لكاس و مني سمعات التليفون طاح ضارت بالزربة شادة على قلبها بخوف مصطنع
حياة: هييييييه جيتي صحاب ليا غاتمشي عند مك نيشان
طارت من حداه كاتستر فراسها زعما حتى شدها من دراعها عند باب لكوزينة...
نبيل (لصقها مع الحيط) : زعما ماسمعتينيش مني دخلت وانا كانهضر و ندور فالدار عاد جيت لهنا "عوج معاها راسو" مبان ليك تهربي لبيت حتى لدابا؟ ؟؟
حياة(بدات كادور فعينيها) : كيفاش مافهمتش
نبيل (دوز صبعو على خدها) : لا راك فاااهمة و عارفة راسك اش كاديري حيت حركاتك مؤخرا متقصدييين وأنا عارفهم مزياااان
حياة (بميوعة) : حتى نتا شوووفاتك ليا مؤخرا ولاو مبدلين و حركاتي عاجبينك اممم نكر إلى قدرتي " هزات عينيها فيه لقات ريوگو قربو يطيحو على صدرها لي دفگ مني لصقها مع الحيط و لصق عليها... ضحكات بالجنب و نطقات بتق*بين" ها علاش دوييييت هههه

#الجزء_146 (الفصل الثاني)

التلميحات بيناتهم بداو  ففترة حمل وعد ولكن غير بالنظرات و الحركات لا هو زعم يبادر والا هي زعمات... كايقولو مع راسهم واقيلة غير كانتوهمو والى قربنا غادي نصدقو فالمشاكل ولا شي فرشة.... حياة بدات كاتحس بجنابها مني ولات خيطي بيطي عند الكوافورات ديما مقادة لحجبان و صابغة الشعر لي مكاتصاوبوش كايعجبها تخليه مبوكلي على طبيعتو... من غير لحوايج و الپيجامات و الجلالب لي كتاخد بالفلوس لي كاتعطيها وعد، مكاتخيطش شي جلابة بفصالة مقادة بحال الناس.. هي إلى مكانت الجلابة مزيرة و راسمة طايتها ماتلبسهاش ،حيت كايعجبها راسها مني كاتخرج و يبداو الرجال كايلوحو ليها الهضرة.. كايتزادو فيها الضلوع و كاتحس ب أنوثتها لي كانت مدفونة سنين هادي مع عبد السلام...واحد النهار كانت لابسة جلابة من جلالبها نيت غادية مع وعد عند لطيفة، كان موصلهم نبيل و غايرجع لخدمة نزلو من الطموبيل وعد قربات تحل لباب و حياة ضارت عندو على غفلة لقاتو حاضي مؤ'خرتها ،غير شافتو وهو يقلب وجهو من تما وهي كادير لقطات باش تجربو وتشوف واش بالصح كايبقى حاضيها ولا كاتوهم.....
فالأيام لي كانت وعد كاتوحم و هو كايبات فالبيت ديال الضياف لي فيه حوايج حياة كان كايدخل شي مرات كايلقاها تما كاتقلب فالماريو...كانت غير كاتشوفو كاتهز اش بغات و تزيد مع الطريق حتى لنهار لي غادي يكون خرج باش يمشي لخدمتو مع غايطلع الطموبيل غايتفكر تليفونو لي نسى فالبيت غايجي يبغي يدخل غايلقى لباب محلول و حياة عاطية لباب بالظهر كاتبدل حوايجها ،ماسمعاتوش و معاقتش بيه و هو بقى واقف كايطلع وينزل فيها عبرها من ساسها لراسها عاد بعد من تما قبل ماتشوفو...
بعد فترة من الزمن وعد فاتها الوحم و رجع نبيل لبيتو وهنا بداو الممار'سات بيناتهم فواحد الليلة حياة تقادة ليها لما و ناضت تعمرو من الكوزينة وهي تسمع صوت وعد كاتأ'وه و تنين... طارت لباب البيت لصقات عليه ودنيها كاتسمع اصواتهم و مشاعر كثيرة جتاحوها فهاديك اللحظة ، تحدرات باش طل من التقبة ديال الساروت ساعة مبان ليها والو...و من هاديك الليلة وهيي كل نهار كاتبقى تصنط عليهم و تعرق و تنشف ورا لباب، يديها كايلمسو مناطقها و ودنيها مع الصوت لي كايطربها... واخا مكاتشوف والو بعينيها ولكن الحرمان لي فيها خلا غير الصوت يذوبها، ماقدرات تشوف بعينيها حتى لنهار لي دخل نبيل على وعد على غفلة و شدها فوق لفراش ناسيين الباب مردود بعد منتصف الليل، دازت ليلة والا في الأحلام ماشي غير عندهم.. حياة حتى هي ستمتعات بالفراجة فيهم بلا ماتحشم ولا تمرگ بقات حاضية غير نبيل لي بان لييها مجهد و عندو مايقول بحكم  مداقتو من ايام عبد السلام نهار كان عندو الجهد.... مابقاتش عارفة باش حسات وهي كاتصنط عليهم كل ليلة ولكن لي متأكدة منو هو أنها تش'هات نبيل و عجبها فالفراش قبل ماتجربو....
من زهرها عمرها حصلات والا عاقو بيها وهي نهار على نهار حاضياهم بالليل و بنهار راها كاتحاول تلفت انتباه نبيل بشتى الطرق حتى دخل  الصيف و ولات عاطياها غير لگنادر ديال مراكش قصار من لتحت و ثوبهم خفيف إلى مالبستيش تحتهم شورط و دوني غادي يبقى لحمك يترعد تحت منهم و هنا حياة مستحيل تلبس شي حاجة، كاتلوح الگندورة فوق دوبياس و تبدا دور فالدار... فيوم من الايام كانت كاتجفف الكوزينة و وعد كاتجمع بيت النعاس ديالها، دخل نبيل لكوزينة لقاها خاشية الگندورة فالسليپ من الجناب و محنية كاتجفف بيديها عاطياه بخيرها يتمظنر كي بغى...
شوية من عندها و شوية من عندو حتى تلاقاو الراس فالراس و عتارفو لبعضياتهم نهار لقاها بالفوطة من تما بدات علاقتهم الم'حرمة... هو مك'بوت كاتحكم فيه غري'زتو الحيوا'نية وهي محرومة و موحشة فالج'نس... بعد عبد السلام اول راجل تشوفو عريان هو نبيل  مني كان هو و وعد فالبيت جاها على لگانة و نهار جرباتو زاد عجبها... و بهذا استمروا فوسخهم مستمتعين بدون حياء والا ضمير، كل نهار كايشوفو فعينين وعد بلا مايندمو والا يتراجعو على فعلتهم حتى لنهار لي شافت كلشي بعينيها و تصدمات صدمة حياتها....
#نهاية_فلاشباك 🔚
فيقاتو من سهوتو مني جراتو من يدو عندها كاتعلق فعنقو بحال الل'فعة
حياة : عيط ليه دابا قوليه غادي ندير اش بغيتو باش نعيشو هانيين "جرات يدو حطاتها على كرشها" هاد الخلعة لي عشت فيها هاد الايام غادي تأثر على ولدنا
نبيل (حيد ليها يديها من ورا عنقو و نطق مبدل لموضوع) : حطي ليينا ناكلو إلى كاين شي غدا
ميقات فيه و دازت كاتعمر الغدا، گلسو كياكلو وهو غير كاينقب و دماغو خدام كايفكر حتى سالاو و ناضت تجمع الطبلة و هو يهز التليفون تاصل بعبد الرحمن
نبيل (بدون مقدمات) : أنا مستعد نتنازل ليها على البنت... بداو الإجراءات نساليو هادشي دغيااا

جزاء وعد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن