الأجزاء 39

1K 36 3
                                    

#تتمة_الجزء_195

كايتعصب عليها و يغوت و ما يخلي مايدير ولكن غير كايبرد و كايتفكر دموعها و حزنها كايحزرها باش ماتبقاش مقلقة لمدة طويلة... كايبغيها و مايقدرش يخسر ليها حيت عارفها بنت الناس و هشيشة من لداخل واخا كاتخرج عينيها... بحنيتها دخلات لقلبو فالوقت لي كان كاره فيه كلشي و مكايبغي يهضر فيه مع حد، جات هي خدات بيدو و خرجاتو من ظلامو و صبرات على عصبيتو و انفعالاتو الغير متوقعة...
برد و تكالما عاد صونا ليها وهو متكي ففراشو عريان كايبانو غير وشاماتو...
جهاد : الزين ديالي
رنا الابتسامة كاتفلت ليها حمدان الله ماعيطش ليها فيديو اما كون شافها كاتفرنس ليه وهي بغات تبين ليه بلي مقلقة...
رنا (بصوت بارد) : نعام
جهاد (ضحك بصوتو المدعدع) : الناااس مقلقين علينا
رنا : جهاد واش بغيتي شي حاجة ولا نقطع راه ماما كاتعيط ليا
جهاد : قطعي باش نوقف عليك تما هاد الليلة
رنا ( نطقات فسرها "ماكرهتش" عاد جاوباتو مبدلة الهضرة ) : قالت ليا ماما واش غادي يجي راجلك حيت غدا غادي يجيو هادوك الناس
جهاد : نجي عند حبي اصلا الباتري بقات فيه عشرة فالمية ندوزو بيها هاد الليلة "سمع ضحكتها بصوت منخفض و بتاسم" هكاك سمعيني هاديك الضحيكة باش نجي لحسك اليوم نيت
رنا : معاش غادي تجي؟؟
جهاد : الصباح نكون تما ان شاء الله
رنا : ان شاء الله
بقى شاد معاها الهضرة كايتغزل بيها و يشد فيها بالضحك حتى تفشات و بدات كاتكركر ليه فالتليفون... بعد مدة قطع معاها ناض لاح عليه تريكو و نزل لتحت لقى اسمهان گالسة كاتوشوش لرجاء واقفين فدام الزاج لي كايطل على الجردة... جا من وراهم شدهم من گفاهم
جهاد : اش كاتوشوشو نتي وياها
اسمهان (بدات كاتلوى فيدو) : اييي اعمي التبوريشة التبوريشة
رجاء (شدات ليه فيدو) : ناري غاتقسم ليا عنقي
جهاد (بعد يديه كايضحك) : مالكم دايرين بحال الكرطون راه شديتكم غير بالشوية
رجاء (هزات فيه راسها) : هادي بشوية هي الى جيتي تشد بالجهد غادي تفر'ق الراس على  الجس'م
جهاد (خربق ليها شعرها) : فين بغداد البوحاطية
اسمهان (نطقات فبلاصتها) : مزال ماجاش
جهاد (تنهد) : هالك راسو بالخدم

#الجزء_196 (الفصل الثالث)

بجلابة إيڤازي قصيرة فالحمر لاصقة على نصها و صابو عالي خاشية فيه رجلها مع صباغة كحلة فظفارها، دايرة بزطام حمر تحت باطها وغادية كاتهز فخيوراتها و المك'بوت لي دازت من حداه يخشي عينو فترم' تها و يلوح ليها الهضرة.... منظرها مبين اشنو ضومينها  من شعرها لي جامعة بقراصة گاع محروق بالسوشوار ماخلات لا بوكلاج لا والو، حجبانها لي كانو عاديين ولا فبلاصتهم طاطواج أراك من بعيد و عكر حمر مشعشع فوسط النهار و الشموسات.... عاجبها راسها كاتقول غير انا لي كاينة فوق لارض و مكاين ما حسن مني بحالا مكاتشوفش راسها فالمراية و تأمل حالتها لي تمسخات بسبب الح'رام و الوسخ لي غرقات فيه حتى لودنين...
كايقولو طريق الح' رام خاصك غير تبداها و إلى مالقيتي شكون يرجعك لطريق و يعتقك من قوقعة المحر'مات غادي تمادى و تزيد لادوز ديال قلة العفة و الحياء وهادشي لي طرا مع حياة لي ولا كلشي عندها عادي و ولات متاحة للجميع خاص غير تحط لفلوس فوق الطبلة و تشوف الزرقات مستفين تعطي اللور و القدام بلا ماتقول لا....
وصلات لدار فين ساكنة هي و نبيل و دخلات نيشان لبيت حيدات الجلابة و لبسات شوميز دونوي شفافة كايبانو دوپياس لي لابسة لتحت.. توجهات لصالون فين كانت محطوطة الشيشة قاداتها بالمهل و گلسات كاتشيش مع راسها دايرة رجل فوق رجل و طالقة الموسيقى كاتحرك معاها بحالا مخاصها حتى خير... كل شوية تهز التليفون تشوف تقلبو حتى صونا فيديها، فتحات الخط و نطقات بصوت مقح'' بن
حياة : وصلتي  احوبي
..... : وصلت الزين حلي لباب خلاص راني نزلت من الطموبيل
قطعات عليه و ناضت وقفات كاتنزل الشوميز على صدرها على اساس كانت مستورة و عاد غاتعرى.... غادية فاتجاه الباب كاتعض فشفايفها اليوم عندها الزردة تاني من بعد ما سافر نبيل و خلا ليها الساحة خاوية دير ما بغات وهادشي ماشي اول مرة ديرو.. ديما مني كايخوي الدار كاتجيب معامن تزهى ومني كايكون كاتمشي هي عندهم...
حلات لباب لرجل خمسيني مع طاحو عينيه عليها شدها لصقها مع الحيط بلا ما يدوي و بدا كايبوس فيها...
حياة (كاتبعد فيه) : مااالك داخل سخوون اويلي "بعداتو عليها و مدات يدها" ميزي بعدا عاد غمَّس
الرجل (جبد لفلوس من جيبو و حطهم ليها فيديو ريوگو قربو يسيلو على صدرها المدلي عليه) : تستاهلي كتر بهاد الخير لي هازة
حسبات لفلوس وهي تجرو من تجاكيطتو وراها كي الكل'ب حتى وصلو لبيت النعاس حطات لفلوس و ضارت عندو كاتلوى عليه بحال اللفعة ،حاطة يديها على صدرو كاتلمس فيه و نزلاتهم لحجرو خلاتو يجرها من شعرها كايلتاهم فيها.....
تعرات عليه و تعرا عليها و تلاحو فوق الناموسية كايمارسو عفنهم حتى دورها على كرشها مقلش ليها ترم' تها لسما كاشف على  عور'رتها وهو يدير ابتسامة جانبية
الرجل : شاركة اللور مع القدام
حياة (ضارت عندو كاتنهج) : ختار التقبة لي بغيتي و قضي الغرض
داكشي لي كان ليه غرق فوسخها مرفوع باغي يبرد دودتو و تبرد حتى هي دودتها فحاجة ربي محرمها على المزوجين حلالا طيبا فما بالك لي مشاركين الفراش فالحرام... كيفاش غادي تكون عاقبتهم لا فالدنيا لا فالاخرة
دازت مدة لا بأس بها وهما مزال كايجرتلو فهاديك الناموسية حتى انتهى بيهم المطاف خاتمينها بوقوف الراجل و حياة گالسة على ركابيها قدامو خدامة باحترافية...
وسط الصمت لي كان فالدار من غير صوتهم هي وياه  سمعات باب الدار كايتحل وهي تنوض قافزة مخرجة عينيها معارفة اش دير... مجات فين تحرك من بلاصتها كان الراجل نطق فارشها
الرجل : شكون حل لباب؟؟
ياله بغات تسد ليه فمو وهو يوقف عليهم نبيل كايشوف فيها زبطة قدامو هي و هذاك لي معاها...

جزاء وعد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن