34

18 1 0
                                    

"لامـوريــنـــــــــــا🇲🇽🇲🇦"
"𝓛𝓪 𝓶𝓸𝓻𝓮𝓷𝓪🇲🇦🇲🇽"

٠ بقلم : ميرا 💆🏻‍♀️
٠ الجزء : 34

كان جاي ناوي ايقضي عليها و ايبين لكاع ناس بلي شخص وحد لي حاكم هاد القنت و سميتو دياغو ، لكن غلط و ماعرفش ايتعامل ، تعنا بالكسدة و الرجلة الغابرة ، حتى لقاها لاعبة معاه بالعقل و الحيلة لي قادرين ايحطوك تحت صباط بلهلا ايطريه ليك..

كلشي بعد كيجري و ايغوت حتى خوات الساحة و مابقا حتى وحد كيدور ، دياغو هرب كيلفار لحدا الزبل شاد على راسو و ما هي إلا ثواني معدودة حتى كانت البوطة تفركعات بالجهد وسط الزنقة ! فحال الزلزال لي هاج عليهم جاب الله جات بعيدة على الديور و ما كاين حد أما كون زهقات الروح..!

خسرات سيفتها مضرقة وجهها ، حتى كيبانو ليها شي دراري أخرين كيخدمو معاها جايين كيجريو يالاه وصلاتهم الخبار..

"رازية أش واقع ؟ قالو لينا مضا ربة !"

كحبات كتنش بايديها الفوق الريحة دغيا تجهدات فالبلاصة..

راضية : ماكاين والو..

ضربات ليهم على كتافهم و تحركات داخلة لدار و كتمسح فايديها لي توسخو ، داوية مع راسها و مازال مابردات ولا تسرطات ليها هاد الحالة لي وقعات..

"شو فين وصلات بيك أراضية..!"

مع سدات باب الدار و دخلات ، مع بدات كتعيط..

"صباااااح"

غير سمعاتها كتغوت ليها خرجات عندها مخلوعة كتفيبري..

صباح : ن ن نعام أختي ؟

هزات الكارو و تحركات جهة الطيراس مخنزرة و كتمسح فايديها..

راضية : الماكلة موجودة..دوزي شوفي ليك ماتاكلي

و خرجات لطيراس مخلياها مبلوكية فبلاصتها و مصدومة من الطريقة لي كدوي معاها بيها فحالا ماوقع والو ، هي سمعات كاع الهدرة لي دارت برا ، سمعات معيور دياغو و حسات بالبوطة ملي تفركعات ، ماحاولاتش تزيد تدوي ولا تسول ، حطات ايديها على قلبها لي كتحس بيه غيطيح و رجعات دخلات لبيتها ، الشهية مشات و الخلعة مازال راكباها من صبعها الصغير..

_"تعاشات العشية و بردات الشمس.."

وقف قدام الباب و  صونا ، ثواني حتى كانت جات صباح و حلات ليه ، و غير هي شافتو قدامها وسعات عينيها على الجهد و نطقات بفرحة..

صباح : مهدي!!

تلاحت معنقاه بالجهد مزيرة عليه و هو فرحان بيها ، من ديما كانت فحال بنتو الصغيرة ، كبرات قدامو و معزتها من معزة ختو أميمة..

مهدي : بونيطا ميا..

عنقها بالجنب و دخلو لداخل عاد قدر ايشوفها مزيان ، كيف كبرات و زادت زيانت ، فحال الوردة لي تفتحات ، بشرتها الحليبية لي دغيا كتحمار و عيوانتها لي كيبريو ، جمالها و أي حاجة فيها كيشكلو غير البرائة و الصفاء..

مهدي : البنت عندي كبرات و زيانت..خاصني نحجبك فالدار أشريفة مابقاش الضحك !

ضحكات بخجل و رجعات عنقاتو مخبية وجهها فصدرو ، كان مستمتع بشوفة عويناتها و زينها البريئ لي كيفكرو فالطفولة ديال وحد الوقت ، حتى دور راسو و شاف وجهها قدامو ، من تعابيرها تعرف المورال و العيا لي لعبو عليها ، رجع شاف فصباح هاز ليها راسها..

"واش هادي بصح ختك ؟"

صباح (جاوباتو على نيتها) : اه"

مهدي (رجع عنقها عندو كيشوف فراضية كيف جلست كطرطق فعنقها معلي حاجبو) : العجب..!

LA MORENA🇲🇦🔞لامورينــــــــا🇲🇽🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن