"لامـوريــنـــــــــــا🇲🇽🇲🇦"
"𝓛𝓪 𝓶𝓸𝓻𝓮𝓷𝓪🇲🇦🇲🇽"٠ بقلم : ميرا 💆🏻♀️
٠ الجزء : 38النقاش تجمع و تطوا ، النقط تحطو على كل حرف و الأمور وضاحت قدامهم ، متولي كان عارف بلي الوقت وصل فين ايتحركو و ناض ايكمل شغالو باش كلشي ايولي واجد ، و بعد القليل من الوقت كل وحد مشا ايقضي شغالو حتى كلشي تفرق و الصقيل رجع سكن الوسط..
بعدما دازو ساعات طويلة و الشمس بدات كتبرد ، قدام باب الفيلا كانو واقفين كل من راضية ، مهدي و صباح ، هاد الأخيرة لي كانت شادة لافاليز فايد و معنقة كلبها ماكسي فالايد الأخرى ، حتى دورات راسها كتشوفيهم..
صباح : غنتوحشكم
مسح ليها على شعرها و عنقها بالجهد وسط صدرو كيبوس ليها على راسها..
مهدي : تهلاي ليا فراسك..نرجع و نخرجك
راضية كانت كتشوفيهم و ترمش بهدوء ، عمرها خلات صباح مع شي وحد ولا أمنات عليها بوحدها ، فشكال هاد الإحساس لي جاها..!
فاللخر تنهدات كتماسي بين عينيها بصباعها و نطقات بصوت عيان..
راضية : مغنتعطلش..سيمانة و نرجع غنعيط ليك كل نهار..بالنهار..العشية و الليل..جاوبيني وخا !
ومات ليها براسها بدون أي اعتراض بالعكس كانت كلها سمع و طاعة لهدرة ختها..
"أي بلاصة مشيتي ليها تكون فخباري..أي مشكل وقع حتى هو ايكونو فخباري..راه حتى حاجة مكتخبا عليا"
حركات راسها بالايجاب و نطقات بخفوت كتفرك فصباعها..
صباح : متعطليش أختي..عافاك
عاودات تنهدات هاد المرة مطولة حتى طلقات النفس كاملة عاد جراتها عندها ضماها و باستها فجبتها بحرارة ، حركة كانت كافية تعبر بيها على بزاف ديال الحوايج كتكنهم ليها..!
و فاللخر طلقات منها مبعدة بجوج خطواي لور..راضية : سيري..
صباح تبسمات و هزات ايديها كتودعهم عاد حركات جارة فاليزاتها داخلة لداخل..بينما راضية خشات ايديها فمونطوها و بقات حاضياها و مهدي حداها كيشوف..
مهدي : مابغيتش دخلي معاها
هو كيدوي و هي مازال كتشوف فخيال صباح لي غادي و كيبعد على عينيها..
راضية : ماكاين لاش..عارفة بلي غتكون مأمنة فدارك
أنت تقرأ
LA MORENA🇲🇦🔞لامورينــــــــا🇲🇽🔞
Akcja"هي" مطالبة من طرف العدالة..و "هو" المطالب بها🔥❗️ لعشاق #الأكشن🔥#التشويق..#الحماس..#الصراع..#تهريب_المخدرات🚬..و المزيد في رواية "لامورينــــا🇲🇦🇲🇽"