الجزء 7

26 2 0
                                    

"لامـوريــنـــــــــــا🇲🇽🇲🇦"
"𝓛𝓪 𝓶𝓸𝓻𝓮𝓷𝓪🇲🇦🇲🇽"

٠ بقلم : ميرا 💆🏻‍♀️
٠ الجزء : 7

ربيعة غير سمعاتو غينطق و هي طرطق عينيها و علات صوتها مقاطعاه..

ربيعة : ماشي دبا !

راضية ضورات فيها عينيها ، الشي لي خلاها تبدا تفتف و تحاول تلفهم بالضحك..

ربيعة : زعما... ههه ! حتى لغدا (بلعات ريقها) نتوما دبا عيانين بزاف (نغزات متولي) ولا لا ؟"

متولي حرك راسو كيحنحن بسهوة مهرب عينيه من "راضية" لي صغرات فيه عينيها و هزات بريكة شعلات كارو مطولة فيه شوفة ، ماكانش باغي ايشوفيها ، ماكانش ناوي عينيه ايطيح فعينيها خاصة و أن شوفاتها من ديما كيدخلو معاه الوسواس ! بقات شحال كتشوفيه و تسف فالدخان فاللخر عاودات قلبات الدورة خارجة فحالها مخليا ربيعة متبعة ليها العين حتى خرجات عاد شافت فمتولي مخنزرة ، فالبلاصة قربات منو و همسات ليه بالشوية بينها و بينو..

ربيعة : شنو كنتي غديير ؟؟ شكون ضمن ليك غتوافق خليها غير حتى تدي بعدا السلعة لخوصي !

متولي : (كيقاد فالكول) صافي أربيعة ماتزيدينش !

خالد : (وقف كيشوف فتيليفونو): متولي..خاصني نتحرك

مسح على وجهو كيحاول مايتخربقش و مايبينش عاد جاوبو..

متولي : غترجع ؟

خالد : سي..غنبات هنا..(غمزو بالخف) على ود البلان !

متولي : الله ايسهل عليك..(شاف فسكينة و مهدي)..و نتوما ؟

"هما" ماكانوش هنا ! قاطعين الخط معاهم و داخلين للقوقعة ديالهم فين كاين غير "هو" ، و "هي" ، وقفات جاراه معاها و التبسيمة مامفارقاش وجهها..

سكينة : حنا مشغولين..

متولي : غتخرجو حتى نتوما ؟

مهدي ضحك تابعها فخطاويها ، هي لي كانت كتجري طالبة غير ايمتى ايوصلو..

سكينة : لاااااا !

متولي (مسح على وجهو): لا حول ولا قوة..أش كيديرو هادو الفوق ؟

ربيعة شافت فيه بنص عين و ضربات ايد على ايد كتشوف قدامها و كتمتم فخاطرها مفقوصة..

ربيعة : (كتمتم مزيرة على فمها) كيقراو الفتوى..ايشويني فهدرتك أمتولي !"

درجة مور درجة ، حتى كانو وصلو لفوق ، حلات الباب و عاودات سداتو بالزربة عاد دارت كتشوفيه بعينين كيصرخو بالشهوة..

سكينة : شنو دبا ؟

مهدي : (نفسو ضاربة عند وجهها و عينيه مفيكسيين ف فمها المنفوخ) كنتسالك وحد السلام ؟

حطات ايديها على صدرو عاضة على شفايفها كتحس براسها سخنات معاه..

سكينة : توحشتك..

مهدي : (خشا راسو فعنقها كيبوسها حتى كتقفز فايديه) قداش هاد توحشتك..

مابقاتش قادرة ، نبرتو مع ديك البحة الرجولية القاصحة خلات التزنيكة طلع ليها ، فالبلاصة بدات كتحيد ليه فالطريكو..

سكينة : تبغي نوريك قداش  ؟

مهدي : (تبسم بالجنب متبع حركاتها) وريني..

ضحكات و لاحت الطريكو للارض عاد علات عينيها كتشوف فصدرو العريض كيف مخدوم مزيان و مبصوم بوحد الوشمة فالجنب ، دوزات لسانها على شفايفها كتحس براسها  عاد مكتزيد تشعل ، و فرمشة عين كانت تجردات من ملابسها قدامو ، حيدات قطعة بقطعة ببطئ و هو العافية الحمرة شعلات فيه ، حتى تعرات كلها عاد دفعاتو فوق النموسية و  طلعات فوق منو بالشوية كتشوف فيه بنفس بنظرات مخلطين بين الشهوة  و الرغبة ، تحنات عندو وجهو و قبلاتو بحب ففمو و همسات ليه..

سكينة : مهدي ؟

مهدي : (عينيه تعسلو معاها) مم !

علات ليه راسو و ميلات راسها كتقبل فيه بشوق..

سكينة : تشهيتك

عض على لسانو من الداخل متبع ليها العين ، شيطانو فاق معاها..

مهدي : شناوا دبا..كتقلبي على اللعب ؟

ضحكات بغنج كتشوف فحروفو لي غير ماكيزيدو ايغرقوها فيه..

سكينة : اممم..(قربات من ودنيه و نطقات بنبرة رقيقة) اااه

قلبها تحتو حاكمها بين ايديه ، كيدور عينيه على جسمها من أول شعرة فيها حتى لرجليها ، شد برزو لتها بين ايديه و عصرها مزيان حتى تأوهات و قوصات ظهرها ، منظرها هدا خلاه إيميل راسو و ايمد ايديه لتحت كيحل فالسمطة..

مهدي : مرحبا..انا مولاه !

LA MORENA🇲🇦🔞لامورينــــــــا🇲🇽🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن