الجابتر بي كلام جريء. .. اني حذرت
فوت + كومنت = جابتر طويل مثل هذا
" لقد ضننت أنني عندما أعود سوف اجدكم قد تغيرتم لكنكم لازلتم كما عهدتكم. . . أطفال كبار "
حدقت بوجهه و الجميع قفز ناحيته " اللعنة انتم تخنقونني" " اشتقنا لك يا رجل " صرخ نايل "هاري انا أختنق ساعدني " صرخ مرة أخرى و انا وقفت في مكاني انتضر من الرفاق أن يبتعدو عنه
" اشتقت لك " احتضنته وهو ضرب على ضهري " وانا أيضا " أجابني ... لقد تغير أصبح ذو شعر طويل ، مر سنتان منذ سفر زين إلى نيويورك من أجل العمل وها هو قد عاد اخيرا
"كيف هو حالكم" قالها زين وهو يجلس على طرف الحلبة _ الملاكمة _ و نايل جلس بجانبه "نحن بخير و انت ؟" سأله لوي وهو يعتصر خد زين ... اللعنة لوي لا ينسى شيء هو يعرف أن زين يكره هذه الحركة ولكن لم يدم الأمر طويلا حتى ضرب زين لوي على قضيبه
"أطفالي" قالها لوي وهو يتألم
"لما لم تقل لنا انك عائد يا رجل" قالها نايل " أردت أن افاجئكم فقط" تكلم زين هو لازال ذلك الشخص البارد الاستفزازي. .. لكنه أصبح أكثر إثارة
"هل انتم مستعدون من أجل سباق هذه السنة" سأل زين "نعم نحن نتجهز لذلك اليوم" اجابه لوي
"من سوف يشترك بالسباق ... أرجو أن لا يكون شخص مخمور _ سكران_" قالها زين وهو يرمي نايل بنضرة
"اه ، سوف يمر سنة على ذلك اليوم وانتم لازلتم تشعروني بالذنب" انتحب نايل "سوف يشترك جيرمي هذه السنة" أشرت بيدي نحو جيرمي الذي كان يلعب بهاتفه متجاهل كل من حوله "من هو ؟" سأل زين
"انه فتى نعرفه منذ سنة ونصف تقريباً وهو بارع بالقيادة" اجابه لوي ... أعاد زين نضره إلى جيرمي وهو يتفحصه
"أتمنى أن يفوز وإلا سوف اركل مؤخرته" قال زين بجدية "لماذا عدت" سألته
" سوف افتح جامعة للرسم هنا في لندن السنة الدراسية القادمة و علي أن أشرف على ذلك بنفسي" أجابني زين " واو مشروع جيد " قالها نايل
"وانتم يا رفاق ماذا حدث معكم في فترة غيابي" سأل زين "لازلنا على حالنا" اجبته "تكلم بالتفصيل بحق الله" قالها بأنزعاج
" أنا سوف أتكلم " لوي تكلم و زين اومأ له " هاري لازال في شركة السيارات و فتح فرع لها في البرازيل قبل شهر و انت تعرف أنه متزوج و لديه طفل لكنه لازال منحرف " قالها لوي وانا ضحكت " هل لازلت حقا تحب النساء " سألني " وكأنك لا تفعل " اجبته وهو ابتسم ... " و ليام طبيب و لديه مشفى خاص به ... الحكومة هنأته السنة الماضية لأنه طبيب بارع جدا " أكمل لوي "نعم بالطبع فليام لطالما كان العبقري بيننا" قالها زين
" أما نايل فهو يمتلك شركة برمجيات " قالها لوي و زين رفع حاجبه وهو ينضر إلى نايل " ماذا ؟" سأل نايل " لقد اعتقدت انه سوف يقول انك تمتلك مطعم " اجابه زين و نايل ضحك " لا أريد أن افتح مطعم لكي لا افلس فسوف اتناول الطعام لوحدي حتما " اجابه نايل وهو يضحك

أنت تقرأ
You are mine (H.S)
Fanfictionهو عديم الرحمة غاضب استفزازي لا يتكلم كثيرا انه هاري ستايلز ذو الثلاثين عاماً سائق سيارات محترف، ملاكم، منحرف، زير نساء ومن يعرف ماذا أيضاً هي، بريئة مرحة تبكي بسرعة طيبة القلب لكنها وحيدة خلف هذه الابتسامة على وجهها الجميل يوجد قلب محطم...