قبل منبدي كان قبل تعلقون ع كل الفقرات هسة لا ،شنو القصة حمسوني يا جماع °~°
لقد انضممت لصف المكتأبين لم أعد اضحك أو امرح ابدا ألقي نفسي على العمل وقد أقوم أحيانا بعمل ميراندا بدلا عنها فقط من أجل أن اقطع تفكيري الدائم بأبي وما سوف يحدث بالمستقبل
إستيقظ مبكرا جدا قد يصل أحيانا انني استيقظ من الساعة الخامسة و النصف أو أبكر ربما فقط لاخرج من المنزل بسرعة قبل أن يستيقظ كل من امي أو ابي
و أذهب إلى المدرسة و أقضي وقتي بها بالدراسة و منعزلة لوحدي اسمع الموسيقى. .. ولكثرة دراستي قد أخذت علامة كاملة في مادة اللغة الإسبانية وهذه معجزة بحد ذاتها
لكن لم أشعر بالسعادة بها لم أعد أشعر بالسعادة إطلاقا حتى ميراندا أصبحت حزينة و لا تمرح كثيرا ... لكنها تفعل من وقت لآخر ...
وبعد الانتهاء من المدرسة انصرف إلى العمل مباشرةً اما ميراندا فتفضل الذهاب إلى بيتهم لتستحم و تتناول طعام الغداء مع عائلتها اما بالنسبة لي فأنا استغني عن هذه الوجبة مثلها مثل البقية ....
لم تعد لي شهية إطلاقا ... و الهالات السوداء تحت عيني أصبحت ادكن حتى لون بشرتي تغير للصفرة. .. لا بأس بالامر معي لم أعد اهتم
" لدينا مادة الأحياء " قالتها ميراندا للفت انتباهي " نعم " اجبتها و سرت أمامها متجهة إلى مختبر الأحياء " جيس ،دعينا نفوت هذا الدرس و نذهب لنتسكع " عرضت ميراندا بأبتسامة تكاد تشق فمها
" لا أريد ، أفضل البقاء في الدرس " اخبرتها وهي عبست " ما الذي يحدث معك بحق السماء لما اصبحتي هكذا " هي قالت بأنزعاج وهي تقف وسط الرواق الذي اصبح شبه فارغ
لم اجب عليها و اخترت عدم الخوض في هذا الحوار و أكملت طريقي مخلفة ميراندا خلفي ... لا أريد أن يزل لساني و أخبارها فهي لا تجيد كتم الأسرار وسوف تقول لجيسون عن مرض ابي
دخلت إلى المختبر الذي كان ممتلئ و المدرس يقف في بدايته " آسفة على التأخير " أخبرته وهو رفع حاجبه و بدى مرتبك " لا بأس ما دمتي مهذبة على غير العادة " قالها لي و دخلت متجهة إلى مؤخرة المختبر
انه يتكلم هكذا لأنني دائما ما كنت اتأخر و أدخل بدون أن انتضر منه ان يأذن لي حتى ، وذات مرة لقيته في الشارع و قلت له يا ذو العيون الأربعة لأنه يرتدي نظارات طبية سميكة
جلست بملل وانا أضع أمامي مجسم لدماغ قطة و اعبث به ... كم هو صغير ، لكن هي ذكية جدا ... معظم الحيوانات ذكية على عكسنا نحن البشر ...
" انسة ستيوارت هل بأمكانك تفسير لنا ماذا يعني حبال صوتية" سأل الأستاذ مقاطعا شرودي ، نظرت له وانا أعلم أن هذا الموضوع ليس من ضمن واجب اليوم لكن ها هو ينتقم
أنت تقرأ
You are mine (H.S)
Fiksi Penggemarهو عديم الرحمة غاضب استفزازي لا يتكلم كثيرا انه هاري ستايلز ذو الثلاثين عاماً سائق سيارات محترف، ملاكم، منحرف، زير نساء ومن يعرف ماذا أيضاً هي، بريئة مرحة تبكي بسرعة طيبة القلب لكنها وحيدة خلف هذه الابتسامة على وجهها الجميل يوجد قلب محطم...
