+18
صار خطأ بي فرجعت نشرتة. .. رجعو الكومنتات بليز راح ابجي
"أوه من الجيد أنني استطعت الوصول قبل أن يبدأ العد التنازلي للسنة الجديدة " امرأة تحدثت وهي تلهث يبدو بأنها كانت تسير بسرعة كما أنها تحمل طفل نائم بين ذراعيها
الجميع كان ينضر لها بحدة ولم يرحب بها أحد حتى "اهلا تفضلي" قلتها لها عندما لم يتكلم أحد وهي ابتسمت و جلست بجانب هاري بعد طبعت قبلة على خده وهو ينضر لها بتقزز
لا أعلم لما لا أشعر بالراحة ناحيتها الجميع صامت ولا يتكلم حتى ... لكن هي تنضر حلولها و تبتسم لكن الأغرب هو هاري الذي لا يبدو بأنه على ما يرام ، ما الخطب من هي حتى؟
و الأغرب هي نضرات كل من ليام و نايل و جاستن لي ، ليام همس شيء في أذن جيما و هي بدت مصدومة ونضرت لي و أعادت نضرها إلى ليام ... إلهي ماذا يحدث هنا
"جيسيكا، تعالي معي " وقف جاستن أمامي "رجاءاً لا أريد تزعجني " قلتها له وهو بدى هادء و جدي في كلامه "جيسيكا ثقي بي و إنهضي من مكانك بسرعة" قالها و بدأت اقلق انا الأخرى
"من هي؟" سألت هذه المرأة وهي تؤشر لي "ليس من شأنك" اجابها هاري بغضب حتى أن الطفل النائم تحرك بأنزعاج قليلا "هيا جيسيكا" قالها جاستن و قمت من مكاني هناك خطب ما حتما بهذه المرأة
" أنا قادم معكما" قالها نايل وهو يفصل هاتفه _ مبايل_ من الشاحن و سار خلفنا ، خرجنا إلى الحديقة و كان الكثير في الشارع يقفون ينضرون إلى السماء في انتظار الالعاب النارية
" ما الأمر ؟" سألته "دعينا نشاهد الألعاب النارية افضل" قالها و الجميع بدأ يهتف "1....2....3....4...5...6..7...8...9...10"
صرخ الجميع بالرقم واحد و بدأنا نصفق لكنني غير سعيدة ابدا انا قلقة من الجو المتوتر حولي ، احتضن كل من جاستن و نايل بعضهما و جاء نايل و احتضنني و بعدها جاستن ... ربت على ضهري
"آسف على ما حدث لكنني امزح دائما وأحيانا أو غالبا يكون مزاحي ثقيل" قالها جاستن و لا أعلم لما أشعر بأن كل شيء حولي غريب لما اخرني من المنزل حتى ... بالطبع احرجني لكي يقول هذا الكلام لنا انا قلقة جدا
"لا بأس جاستن لكن ارجوك لا تقل عني تلك الكلمة مرة اخرى" طلبت منه "اي كلمة؟" سأل "عاهرة" قلتها بصوت منخفض و نايل ضحك و قرص خدي ... اللعنة أكره هذه الحركة
"لن أقولها مرة اخرى... اعدك" قالها و ربت على كتفي ، السماء ملونة بالألعاب النارية الكبيرة بأشكالها المبعثرة و الجميلة ... اهتز هاتفي في جيبي الخلفي
أخرجت وكان ابي هو المتصل ، توقعت هذا
- سنة جديدة سعيدة بابا. قلتها
- سنة جديدة سعيدة طفلتي . صرخ بها ابي و امي معا - هل أنتما ثملان. سألته وهما فقط يضحكان
- قليلا لكن لا تقلقي علنا . قلبت عيني لما هو يثمل حتى أليس الطبيب منعه من شرب الكحول
- كونا بحال جيد ابي . قلتها
- استمتعي بوقت طفلتي. امي قالتها وهي الأخرى صوتها يبدو ثمل
- سوف أفعل ... ليلة سعيدة. قلتها
- ليلة سعيدة .
أنت تقرأ
You are mine (H.S)
Fanfictionهو عديم الرحمة غاضب استفزازي لا يتكلم كثيرا انه هاري ستايلز ذو الثلاثين عاماً سائق سيارات محترف، ملاكم، منحرف، زير نساء ومن يعرف ماذا أيضاً هي، بريئة مرحة تبكي بسرعة طيبة القلب لكنها وحيدة خلف هذه الابتسامة على وجهها الجميل يوجد قلب محطم...
