هلاو قبل منبدي بالجابتر أحب اكول انو على الرغم الجابتر السابق كان جدا طويل يعني غير بالمقابل تعلقون ع كل الفقرات لو بلعكس تقرون و تعلقون كم تعليق وخلص بهاي الطريقة انتو متسولي واهس وحماس علمود أحدث ولو تعلقون ع كل الفقرات ترة والله ميطلعن 100 كلمة بينما اني اكتبلكم أكثر من 3000 كلمة .... علقو ع كل الفقرات ترة والله ما أحدث منا لاسبوع
ابتعدت عن هاري وهو ابتسم بأن لي ثم سحبني له و اره جبينه على خاصتي " أقسم أنني أشعر بالصداع كثر التفكير بما حدث لك ليجعل المشاكسة خاصتي حزينة و هادئة على غير عادتها هكذا " قالها لي بصوت عطوف وانا أغمضت عيني
" ثقي بي ، قولي ما بك " قالها وانا بكيت " شش لا تبكي " ابتعد و كوب وجهي بيديه و هو ينظر إلى عيني " قولي " طلب " أنا فقط متعبة هاري ... متبع من كل شيء حولي ، الحياة قاسية معي " قلتها بتقطع بين شهقات بكائي
جلس هاري على الأرض أمامي و أصبح بمستوى نظري ، يبدو متأثر جدا " لا تكوني حزينة ، أكره رؤيتك بهذه الهيئة " عينه لمعت وكأن دموع تجمعت داخلها
" لا تقلق ، أحتاج وقت وسوف أعود مثلما تعودت على الماضي " قلتها له " أو حاولت أن اتعود " تمتمت بصوت منخفض " أشعر بالعجز " قالها و سحبني لكي اجلس وهو قرفص ساقه أمامي على السرير
" انتي عنيدة " تأفف " أعلم " تمت بها وهو نظر بعيدا و بعد قليل أعاد نظره لي وهو يبتسم " حسناً ، أيا كان ما حدث دعينا نتجاهله هذا الوقت و نتحدث عن أي شيء آخر " قالها بمرح وانا أعلم أنه يحاول مساعدتي
" عن أي شيء نتحدث ؟" سألته وهو اغمض عينه يفكر " السفر " قالها وانا اومأت له " هل تحبين السفر ؟" سأل " نعم ... لكني أفضل السفر مع أصدقائي " قلتها " جيد ، إلى أين سافرتي؟ " سأل
" إلى فرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية و مصر و لا أتذكر إلى أين أيضا " قلتها وهو قطب حاجبه " هل كلة هذه الفرات مع اصدقائك" سأل " لا " اجبته وهو بدأ ينزعج " مع حبيبك؟" سأل " لا مع عائلتي " اجبته وهو على الفور ابتسم
" اذا ، تحدثي عن حبيبك " قالها وانا ابتلعت ريقي بتوتر ، اللعنة ماذا سوف اقول ... سؤال غير مناسب هاري " ماذا ... أتحدث " تلعثمت " كيف هو و كم عمره ... وأشياء من هذا القبيل " قالها وهو يدخل يده في شعره بعصبية
" انه بعمري و ... " لم أكمل لأن هاري قهقه بسخرية " ماذا ؟" سألت " لا شيء ، لكن بالطبع هو بنفس سنك اي انه ليس من المعقول أن تعجبي بعجوز " قالها وهو يؤشر على نفسه
هل قالها بألم و حسرة أم أنني أتخيل هذا لأن عقلي محتاج أن يتخيل فقط ، طارق رأسي إلى حظني و لعبت بأصابعي " أنت لست عجوز " تمتمت بها وهو قهقه " لستي مضطرة إلى قول هذا ... لمجاملتي " قالها وانا رفعت رأسي .
" أنا لا اجامل " قلتها وهو أمال فكه " جيد ، اكملي " قالها وانا أعدت النظر إلى اصابعي الويها مع بعضها إلهي نفسي أو أحاول إيجاد كذبة لاقولها له ...

أنت تقرأ
You are mine (H.S)
Fanfictionهو عديم الرحمة غاضب استفزازي لا يتكلم كثيرا انه هاري ستايلز ذو الثلاثين عاماً سائق سيارات محترف، ملاكم، منحرف، زير نساء ومن يعرف ماذا أيضاً هي، بريئة مرحة تبكي بسرعة طيبة القلب لكنها وحيدة خلف هذه الابتسامة على وجهها الجميل يوجد قلب محطم...