بعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار
بعد أعطاها من دمائه
لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض
لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة
لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم
و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان رجل يجري على متن خيل ويجري عليه مسرع لم تكن ملامحه واضحة فقط يجري وكانت المنطقة حوليه في الربيع الأخضر والخضار والطبيعة يحيط المكان
بعيداً كان يوجد منزل خشبي وبجانبه مزرعة داخله تواجد امرأة مرتدية فستان أبيض وبسيط وبالقرب من الفرن تصنع الخبز وعلى ظهرها طفل في الستة اشهر كلما بكاء سكته وهي تهزه نفسها ومن ثم أتى طفل آخر وهو يبكي:ماما أنفي أنفي
أمسكت المرأة قطعة قماش ومسحت له أنفه وقالت وهي تبتسم بدون يظهر وجهها:أنك نظيف والأن أذهب للعب مع أخوتك ليجري مسرع خارج من الباب الخلفي ، لتعود المرأة للفرن تصنع طعامها
بعيداً ذاك الرجل كان يجري مسرع بدون توقف وبعد أقترب أخيراً للمنزل أوقف خيله وربط الحبل في الشجرة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
