الفصل العاشر ..،
الشابتر السادس والسبعون ( عائلة ضياء وحياة )بينما نديم في الغرفة حاول يشعل الاضائة لكن لاتشتعل ليقترب من شمعة قديمة ويشعلها
بعد نظف الكرسي عن الغبار جلس وفتح مذكرت حياة ليقرأها( في ذالك اليوم انجبت ابني الرابع والاصغر كان زوجي وعزيزي ضياء بجانبي وساعدني في هذه اللحظة مجدداً
انجبت ابن صغير ولطيف لم اقرر ماذا اسميه حتى قررت على اسم نديـم ، انه الاسم الذي اختاره ابنائي نور وليلى وامير
اختارو ان كان فتى اسمه نديم وأذا فتاة فهي رنيم)التمس نديم اسمه بينما عينيه ممتلى في الدموع:نديم و رنيم ، انه اسمي انا واسم اختي
لتنهمر دموعه وسريعاً يسمح دموعه ولطخ وجه في الغبار الذي كان على المذكرةليكمل قرأته وهو مبتسم في نظرات حزينة
( نور اخترته اسمه لانه مشابه لي اسم زوجي ضياء
فهو نور حياتي وأنه ادخل النور والسعادة لحياتي فهوا أول ابن انجبته
ليلى لانها اتت في ليلى طويلة وطوال الليل عانيت حتى انجبت ابنتي
أمير فهو على اسم اخي الاصغر الحقيقي ،اخي الذي أحببته اكثر من أي شي رغم انه خذلني لكن مازالت احبه حتى بعد مرور ٦٠٠ عام
ربما لم يكن ابني الذي انجبته لكن ربتيه على أنه ابني
فهو ابني الذي لم انجبه ، لايوجد ام تكره ابنائها مهما الخطايا التي فعلوها ورغم خذلوها سوف تظل الام تحب ابنائها الذي ربتهم رغم الصعوباتنديم للفتى و رنيم للفتاة انها الاسماء التي اختاروها ابنائي الثلاثة
عندما انولد فتى فلقد اخترت اسم نديم بدون تردد)
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...