"بــــــداية الفصل السابع"
الفصل السابع ..،
الشابتر الثالث والاربعون ( قاتل السلالة )" تلك الليلة هي كانت نهاية عشيرة الخالدون حيث مات الجميع
وتفرقوا الناجين حول بقاع الارض "في عام 2016
في الوقت الحاضربغرفة ضخمة ومغلقة استيقظت حياة وفتحت عينيها ببطء لتلتفت يمينها وتجد الحارسة جيسيكا جالسة بالقرب منها ونائمة
نهضت حياة ونزلت من على السرير وعندما حاولت تتمسك في يدها اليمنى
لكن نست بانها قد فقدت يدها اليمنى لذا تعثرت وسقطت ارضاً بعد احدثت ضجيج لتستيقظ جيسيكا وتسرع نحوها
وتحاول تساعدها على النهوض لتدفع حياه يدها:لا تلمسينيوتحاول بصعوبة تنهض وتسير بخطوات ضعيفة وتذهب إلى الباب حاولت تفتحه لكن مغلق
التفتت على جيسيكا:افتحيه
جيسيكا:اسفه لا استطيع
لتندفع حياه نحوها وتمسكها مع عنقها في يدها اليسرى:لا تعتقدين باني ضعيفة لاني خسرت يدي
جيسيكا وهي تتألم:انا لااعتقد بانك ضعيفة ، دعيني ارجوكلتترك حياه لتسقط جيسيكا أرضاً وتتنفس بصعوبة ، نظرت الى حياه:الن تشكريني لقد اخرجتك من ذاك الجحيم
حياه:ان اردتي اشكرك حقاً ،أذاً اخرجيني من هنا بحق الجحيم
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...