بعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار
بعد أعطاها من دمائه
لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض
لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة
لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم
و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...
وسط الغابة كانت حياه ممسك قلبها لتغلق عينيها التي تنهمر من الدموع لتتذكر
" كانت تتذكر ابتسامة ضياء الذي في أوخر الثلاثين من عمر لدي شعر وجه عريض مرتدي بدلة رسمية وفي وسط حفل يمد يده نحوها حياه التي بدون تردد امسكت في يده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وسط الحفل كان يرقصا بتنغزام مع بعض "
قبل٤٠٠عام
في منزل ريفي بعيداً عن البلدة كان ضياء وقف لتقترب حياه من خلفه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتعانقه وتشد قبضة يدها وهي تضع رأسها على ظهره العرض والطويل ابتسم ضياء والتمس يدها:عزيزتــي التفت للخلف والتمس خدها بلطف ليضع جبينه على جبينها وابتسم: لا تعلمي كم حبي لك عميق حياة:اعلم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
