الفصل الثاني عشر والأخير ..،
الشابتر الرابع والتسعون ( اللقاء مع الماستر ، وكشف الحقيقة )
في الكافي
يحدق اريل نحو الماستر: ألا يجب أن تكرهها لقد قتلت الفتاة التي أحببتها
لويس:انت كنت سوف اكره حياة كان يجب ان اكره اخي لكن لم استطيع لقد احببتهم كلاهما
اريل:ماذا عن كاثرين وصوفيا
لويس:احببتهم
اريل:هل هم نفس الشخص أم فقط متشابهين فقط
تنهد لويس ونهض:لنذهب
ليتبعه اريل:لقد سمعت بأن حياة تمتلك سلالة لماذا؟ هل هي مختلفة
وقف أمام لويس وقال:في ماذا مختلفة !
حدق لويس نحوه:أين هي ؟
اريل:لا اعلم تتسكع هنا وهناك كالمعتاد
لويس:هل تستطيع تتواصل معها
اريل:ماذا تريد
لويس:اطلب منها تقابلني في منزلنا في انجلترا
اتسعت حدقة عينين اريل:هل تريد أن تقابلها
لويس:نعم
ليسير مبتعد ويتبعه اريل
.. .. ..
في مطعم الفندق كانت حياة برفقة جوني وستيفن التي تخبره عن اختلافات المستقبل
وجوني يضايقه
فجاء وصلها اتصال وتجيب
اريل عبر الهاتف:سستر لقد مر وقت
حياة:صحيح
اريل:ما رأيك تعودي للمنزل
حياة:اي منزل
اريل:المنزل الذي اعتدنا نعيش به الثلاثة
انتظرك تعالي إلى هناك في أقرب فرصة
ليغلق الهاتف وتحدق نحوهم حياة:لنذهب
جوني:إلى أين
حياة:إلى منزلي القديم
.. .. ..
بينما ادوارد في مكتب وصلته رسالة مجهول على هاتفه
لما فتحها تفاجأ في وجود صورة نديم الذي يجهل من يصوره
وتأتيه رسالة اخرى (الطفل الذي ربيته يبدو سعيد)
نهض والغضب يعتريه وفجأة بدأ يشعر في ألم شديد ويلتمس قلبه: لقد مات أحد سلالتي
وتألم اكثر : مات واحد اخر
نهض ويسير رغم الألم:مــــن الـــــذي يقتلهــــــم
فجأة شعر في ألم شديد أفقده توازنه وسقط ارضاً :مات عدد كبير لا استطيع حسابه
وقبل أن يفقد وعيه جرى نحوه أحد سلالته:لــــورد أدوارد
لكن فقد وعيه
ويستيقظ بعد بساعة وينهض ويخرج ليجد في أحد الغرف ١٠ جثث لنساء ورجال مرتدين بدل رسمية
اشد قبضة:من الذي فعلها
سليله الضخم: انظر الى هنا
فكانت توجد اسم ماريا بخط عريض في دمائهم
اشد قبضة يده:اللعنة عليها اللعنـــــة
سليله الضخم:اأن تطلب المساعدة
ادوارد:من مين؟
سليلة الخصم:عائلتك
فجأة تغيرت تعابير ادوارد: هل سوف يمدوا لي يد المساعدة
سليله الضخم:جرب فرصتك فأنت الآن تخسر أبنائك الذين انقذتهم طوال تلك الأعوام الطويلة
لاتسمح لها تسرق شخص اخر من عائلتنا لا تسرق احد اخر من اخوتي
ليقف مقابله:ارجوك لورد لا اريد خسارة فرد آخر من اخوتي
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...
