Ch 68 V10 ( السمراء ليلى )

1.9K 138 34
                                    


الفصل العاشر ..،
الشابتر الثامن والستون ( السمراء ليلى )

قبل ٤٠٠ عام

كانت حياة واقفة وهي تبتسم لترى ابنتها ليلى تجري وهي تضحك وتبتسم وتدور وسط حقل الازهارلتتوقف وتحدق نحوا حياة وهي تبتسم:امــي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كانت حياة واقفة وهي تبتسم لترى ابنتها ليلى تجري وهي تضحك وتبتسم وتدور وسط حقل الازهار
لتتوقف وتحدق نحوا حياة وهي تبتسم:امــي

بعد اقتربت حياة نحوها وامدت يدها بتجاهها بتلك اللحظة تحول كل شي لظلام
وسط الظلام كانت ابنتها مقيدة تصــرخ وتبكي:امـــي ساعديني
كان المنزل يحترق بينما ابنتها مقيدة

لتصرخ حياة وتمد يدها نحوها:لااااا لاااا
وتحاول تنهض لكنها كانت مقيدة لتصرخ:لا لا لا لا لااااا

بينما دموعها تنهمر ، لاتبالي في الألم الذي تشعر بها كل ماتفكر به هم صغارهابعد رأت ابنتها تحترق ويشتعل المنزل صرخت حياة:لااااااا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بينما دموعها تنهمر ، لاتبالي في الألم الذي تشعر بها كل ماتفكر به هم صغارها
بعد رأت ابنتها تحترق ويشتعل المنزل صرخت حياة:لااااااا

عندها استيقظت حياة وهي تصبب عرقاً وتتنفس بصعوبة لتجد نفسها داخل السيارة
بجانبها فتح الباب فلقد كان لوهان:هل انتِ بخير
حياة:اين انا
لوهان:توقفت بمنتصف الطريق

عندها استيقظت حياة وهي تصبب عرقاً وتتنفس بصعوبة لتجد نفسها داخل السيارةبجانبها فتح الباب فلقد كان لوهان:هل انتِ بخيرحياة:اين انالوهان:توقفت بمنتصف الطريق

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن