الفصل العاشر ..،
الشابتر الثامن والستون ( السمراء ليلى )قبل ٤٠٠ عام
كانت حياة واقفة وهي تبتسم لترى ابنتها ليلى تجري وهي تضحك وتبتسم وتدور وسط حقل الازهار
لتتوقف وتحدق نحوا حياة وهي تبتسم:امــيبعد اقتربت حياة نحوها وامدت يدها بتجاهها بتلك اللحظة تحول كل شي لظلام
وسط الظلام كانت ابنتها مقيدة تصــرخ وتبكي:امـــي ساعديني
كان المنزل يحترق بينما ابنتها مقيدةلتصرخ حياة وتمد يدها نحوها:لااااا لاااا
وتحاول تنهض لكنها كانت مقيدة لتصرخ:لا لا لا لا لااااابينما دموعها تنهمر ، لاتبالي في الألم الذي تشعر بها كل ماتفكر به هم صغارها
بعد رأت ابنتها تحترق ويشتعل المنزل صرخت حياة:لاااااااعندها استيقظت حياة وهي تصبب عرقاً وتتنفس بصعوبة لتجد نفسها داخل السيارة
بجانبها فتح الباب فلقد كان لوهان:هل انتِ بخير
حياة:اين انا
لوهان:توقفت بمنتصف الطريق
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...