الفصل الرابع ..،
الشابتر الرابع والعشرون ( الماستر ضد اللـورد - Master VS Lord )" الماستر واللورد كلاهما تعني السيد لكن باختلاف "
قبل ٦٠٠ عام
في الصباح بعد خرجت حياة في الخارج كان فتاة ما بين ١٧ و١٩ من عمرها من قبيلة الأوس واقفة
"بداية الشابتر السابق كانت تحدق لحياة"كان شعرها طويل وكيرلي داكن وبشرة قمحية ومسمرة اكثر سبب حرارة الشمس ، ظلت تحدق نحو حياة بنظرات حادة لتتفاجأ حياة من نظراتها
لتقرب من حياة وتظل تحدق نحوها ، الفتاة:لماذا مازلتِ عائشة ؟
حياة:آسفة لتخيب ظنك لكنك لم تستطيعِ قتلي
شدت قبضة يدها:لقد قتلت العديد من البشريات قبلك ، كل من ترغب في سرقته مني
اقترب حياة منها اكثر:ذاك الأشعث لا رغبة لدي به تستطيعي الاحتفاظ به ، ثانياً انا لست بشرية
الفتاة:بلا انك بشرية انا استطيع تمييز رائحة البشر وحتى ان كانت غريبة مثلك لكن مازلتِ بشريةاقتربت حياة أكثر وحدقت في عينين الفتاة وقالت:استمعي الى جيداً ان هاجمتِني مرة اخرى ايها المراهقة اللعينة سوف أتأكد زن اغرس يدي في قلبك واسحقه لجزاء
لتكشير الفتاة في أنيابها الحادة الطويلة وتخرج مخالبه طويل بعد هددتها حياة
بينما ظلت حياة تحدق نحوها بشدة بينما شادة على قبضة يدها تنتظر اي ردت فعل حتى تقتلها فوراً
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasíaبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...