بعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار
بعد أعطاها من دمائه
لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض
لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة
لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم
و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في الغابة أسفل ضوء القمر
بينما كانت السماء تهطل مطراً حتى توقفت وكان إيرل مبلل وجالس على ركبتيه قال بوجه حزين:أنا حقاً افتقد اختي رفع رأسه وحدق نحو الماستر بينما دموعه تنهمر بغزارة:أفتقدها كثيراً ، لا أستطيع التوقف عن التفكير بأنها وحيدة تعاني شد قبضة يده:انها بحاجة لي لترتخي قبضته:لا انا بحاجة لها
تنهد الماستر ليقترب ويلتمس خد إيرل ومسح دمعته ويبتسم بحزن:انا آسف اقترب وضع جبينه على جبين إيرل:انااحـــررك اتسعت حدقة عيني إيرل:مــــاستر ابتسم لويس بحزن:اذهب للبحث عن اختك إيرل:أنت لم تنبــذني !! لويس:لااستطيع انبذ ابني الأصغر ، لكن استطيع احــررك نهض إيرل وابتسم:احقاً استطيع الذهاب لويس:نعم
بينما أسرع إيرل يجري ، قال لويس:هل تعرف من أين تبدأ إيرل:سوف احاول البحث عنها بفعل دمائي المرتبطة دمائها لويس:انها بعيدة جداً لن تجدها ، لكن استطيع التخمين من اين سوف تبدأ ، لابد ذهبت حيث عاشت حياتها بشرية طبيعية برفقة عائلتها
