"بــــــداية الفصل التاسع"
الفصل التاسع ..،
الشابتر السادس والخمسون ( السبــات )بينما كان أدوارد يسرع نحو ليندا التي احرقت يد حياة ليوقفها
بتلك اللحظة لقد خدعته ليندا لتندفع نحو حياة التي كانت بالفعل متعبة ومصابةبعد اقتربت منها اكثر بدون تردد غرست السكين بقلب حياة الذي لم تتوقع حدوث هذا وادخلت السكين اكثر لتتألم حياة اكثر وتبصق الدماء
في هذه اللحظة ادرك أدوارد ماحدث ، ليلتفت للخلف وتتسع حدقة عينيه بصدمة
لتسحب ليندا السكين بشدة وتنزف حياة بغرازة بينما ممسكة صدرها الذي ينزف بغرازةسريعاً نهض أدوارد وفقد هدوائه واعصابه واندفع نحو حياة الذي تفقد توازنها وتسقط ارضاً ،اسرع نحوها بكل مالديه من سرعة
وامسك بها بين يديه قبل التي وتغترق في دمائها لترتعش يديه : لااا ارجـوك
اشد قبضة يده لتنهمر دموعه : لا حياة لااا ارجوك لاتموتيبينما تنظر له وتشعر في البرودة والألم و أدوارد يعانقها ويبكي ، يدها في الخلف تحترق ولم يمتلك الفرصة ليخمد النار
يعانقها بشدة ويبكي ويديه ترتعشكانت حياة تتألم وببطء تغلق عينيها " اوه هذا مألوف لي"
لتتذكر عندما كانت بشرية
( تجري وتجري على الشاطئ تلتفت للخلف وتتعثر ، لتقترب خطوات اقدام رجل بينما تتراجع للخلف
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...